ظننت اني متيم في غرامك
وانك سحر نافذ قد سكنّي
سيدي ( رفيق القلم و روحه )
هذه الأبيات اختصرت القصة بكل ما فيها من مشاعر متضاربة زادت لدى العاشق حتى فاضت به روحه …
ما أستطيع قوله
أنه
عاطفة وهاجة وألفاظ ترسخها
وخيال يحوم حولها ؛ لنعيش نحن القصة ذاتها في أبيات جاءت محلقة كاليمام
رُصّتْ هنا السلاسة … وجاءت الجزالة مبتسمة
لك باقات من ود مع أزاهير الياسمين .