مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ | |||||
|
مَجلةَ زاخِر الغيمَ | |||||
|
اعلانات زاخِر الغيمَ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
| |
![]() |
![]() |
#8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
حديث تمامه الهوى
ويزيد وصفاً تباهى بروعته حد الخيال ، وفاق عنان تلك السماء وأقبل هواها وتغلغل ب الفؤاد حتى فكت عقدة اللسان ، واصبح القلب نحوها ميال فكانت تلك الحروف تتوارى خجلاً من وصف قد لايليق بها وتناغمت المشاعر في معزوفة أطربت السمع بحبها حتى ثَمل فحين امتلأت الاورده بها وتشبع القلب حتى فاض واكتفى واصبحت ملاذ لتلك العيون ، ورفيقه لذاك القلب ، وروح تكمل نصف روح هطلت حينها أمطار الغرام غزيرة ، وأغرقت اجسادهم كثيراً وكان العناق حينها مفاز وانتصار ، فهلت السعاده وأرتسمت على محياهم .. حتى همست ب أذنه ؛ أن كان وصف أقترابي بجنه تحضى بالنزول فيها ، فتقدم دون خجلاً ولاخوف ، واسكن هنا بين حنايا القلب ، وخذ من الروح والجسد متكأ لك ولاتكتفي . القلب ؛ قرأت كثيرا فجمال الحرف والمشاعر راق لي وأكثر سلم القلم والاحساس شكري والورد ولايكفي ![]()
|
|
![]() ![]()
الساعة الآن 11:13 AM
|