اقتربتْ.. فارتجفَ ظلّها يسبقُ خوفها
اهتزّ الضُّوءُ كأنّه يهمسُ لي
إن فعلتَ،؛ ستنطقُ المسافةُ بما صمتتْ عنه
مددتُ يدي.. لا لألمسها،’ بل لأحرّر خجلِها .
رعشةٌ انفلتتْ من يقينٍ مُختلط يبعثُ ارتجافًا في قلبِ السُّكون ..
" نِثَارُ الْغَيْم "
وبحجم رقة المخزون اللغوي المتفرد اللذي تمتليكُينه
سلمت هذا الهطول المميز ..
وسلِم لنا هذا المكنون المُمّيز
اسعدك الله , و لك الشكر أبدًا وَ مددًا ..
كل الــود و التقدير لشخصّك.
دمت بسعاده وابداع
ألختم ويرفع للاتبيهأت وأضافة ألمكافئه
حين ينبض القلب بفيض من احساس
يتكلم القلم لينير كل أحرف الأبجدية
فيالا نفس المحب حينما يستولى عليها الشوق
وكانك توقد شمعات لقاء
زمرد
حروفكِ لوحة قزحيَّة رائعة الجمال
ومشاعرك نديه توسدت خمائل وخمائل
تطاول عذوبتها فبلغ جداً ممتعاً
دآام نبض عطآءكِ المميز