في مسامات الحنين.. حيث لا يكاد القلب يلتقط نفسه
تبحثُ عنه بين الأنفاس والمخاوف
تكتبه على جدار الزمن .
الكلمات تذوب قبل أن تلمس الحقيقة
تعود تبحثُ عنك في كل وجوه العالم
وفي كل ركن من روحها..
الذكرى سلاح ،, الحب لا يَفنى ولا تنقضي أيامه إلا بالصمت يلتهمها .!
/..
في عالم يختلط الحزن بالحب وتنقضّ العواطف على القلب في شدة وألم
فتغرق في مسامات الحنين وما تركه الفقد من فراغ
صرخة قلب عاش ألوان الفقد والحب المتنقل بين جدران الذاكرة
ومحاولة التماسك رغم تعثره في طيف الأحبة
تأمل واشتياق يلامس الروح بلطف حزين
وتظل الأسئلة تدور في محيط عقلٍ يشتهيه جواب ما
لكن.. لا شيء سوى الصمت .
يعيدها إلى أعمق مساحات الشعور بالوحدة ممتزجة بالعجز
تعكس الصراع بين رغبته النسيان والتمسك بالذكريات
فلا النسيان يسير كما يشتهي ..
ولا القدرة على الفكاك من ذلك الحنين تعني الاستغناء .
والنهاية صمت متعمد .!
نهاية تُغلق فم القلم وتغلق الباب على المزيد من البوح
معترفًا أن الحُب لا يمكن أن يُقال بكلمات
حُبٌ لا حدود له ،’ أعمق من الثرثرة كلها ..
لحن..
حس مرهف، وجمال أُسلوبكِ مميز بسيط لكنه عميق بما يكفي ليلامس القلوب.
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها