12-18-2024, 06:23 AM
|
#21
|
مدائن من الشكر لروحك الطيبه
ع الطرح الرائع والمميز
ارق التحايا
|
|
|
12-21-2024, 11:55 AM
|
#22
|
طرح رائع وحضور راقي كأنت
فلك ولهذا الجمال شكرٌ عظيم و امتنان
بوركت الجهود ولا عدم
|
|
|
01-08-2025, 08:09 AM
|
#23
|
موضوع رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك على روعه الحروف
اعذب التحايا لك
|
|
|
01-10-2025, 10:02 PM
|
#24
|
الله يرحمه
دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع والتميز
لك مني كل التقدير
|
|
|
01-18-2025, 12:32 AM
|
#25
|
*،
طرح جميل .،
وإنتقاء ثري بالذائقه والفائدة .،
سلمت ودام رقي ذوقك
ويعطيك العافية .،
لقلبك السعادة
|
|
**
.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاهْدِنِي، وَاجْبُرْنِي، وَعَافِنِي، وَارْزُقْنِي، وَارْفَعْنِي اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلى نبيِّـنَا مُحَمَّدٍ :
- أكتفيت بك ، آيسِلْ |
أحبكم حباً نقياً صادقاً مغلف بدعواتٍ أرسلها
إلى رب السماء في كل حين. " زاخر الغيم"
و تبقى ملاذي الوحيدو الأخير
ولا موقع بعدك غير العدم..
أنا هنآ فقط والسلآم,
|
02-20-2025, 05:12 PM
|
#26
|


 
فراغ هائل للوجود ينم على ثقل الذاكرة المتبقي
الحزن والإدمان على الألم ومعاناة ارتباط بالأحبة المفقودين
وحدة وعزلة واغتراب عميق .
تلك الذاكرة كعذاب ،, أفكار ملتهبة ودموع لا تنتهي
الألم نار مستهلكة
"أنين، شهيق، دموع" تثير الروح المبعثرة وخراب
غربة وحنين يتردد صداه بين التمسك بالذكريات
والرغبة في التحرر وصرخات حزن لا ينتهي .
"الدموع والصراخ" ثنائية الحزن
حيث تصبح الذاكرة عذابًا ورباطًا هشًا بالماضي
نص شعري يعبر عن شوق وحنين ابنة إلى والدها وحزن عميق
حالة من الفراغ والظلام خيمت على الحياة بعد الرحيل
وفقد لمعناها ومذاقها .
وكيف بقيت ذكريات الأب حية في كل تفاصيلها
ليبرز الألم المستمر والوجد الذي لا يفارق الفؤاد
نداء الأب يعكس مشاعر الحنين العارمة والاشتياق .
الأسى ووجع يظهر في "متى يحنّ لقيأك متى تنـــــأظـــــــر عيونــي عيونيك"
الهوية والتوق للذكرى في العبارة الختامية “أبنتك ألتى لا تزال على ذكرأك”
تأكيدٌ على استمرارية الارتباط العاطفي والوفاء
حتى بعد الفراق ويعزز مكانة الأب في الذاكرة والوجدان .
لحن ..
مشاعر مؤثرة ممزوجة بالأمل في اللقاء الأبدي والدعاء بالرحمة .
رحم الله والدك وأسكنه فسيح جناته
وأسأل الله أن يربط على قلبكِ بالصبر والسلوان
وأن يجعل كل دعائك له نورًا وسكينةً في قبره .
" نِثَارُ الْغَيْم "
|
|
|
 |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 08:10 AM
| | | | | |