مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ | |||||
|
مَجلةَ زاخِر الغيمَ | |||||
|
|
| |
![]() |
![]() |
#7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
كم طال سكون الليلِ
حتى فضح الدجى ألمي !؟ كم غاب هتان الحب عن أرضي حتى جفت عروق الروح عن البوح !؟ هانت عليك ضحكات السنين فكيف لا تُهان صورًا من هجرك غادرتها ألوانها .!؟ تبقى الاسئله بحاجه للاجابه حيث أتبع العتب كل ارجائها بسؤال ملئه الحزن والدهشه كيف هانت عليك سنين الحب تلك قلبي المغرم بك ، مشاعري الماطره نحوك كيف هانت عليك اوجاعي حين غادرتني وبكائي خلفك كلما نهب الشوق ابتسامتي وتسابق ل ايسري سائلاً عنك في قمة انشغالي رافض تماماً التنازل اما حضورك او وجهك في عمق احلامي قل لي ؛ كيف هانت عليك روحي الهائمه بك حد الجنون كيف تركتني بعدك ألم اشتاتي ك شظايا البلور لايكوني الشتات ولايرسم ملامحي .. ماعدت أنا بعدك ، أهلكني الحنين نحوك ومازال السؤال يتكرر في بالي هل احببتني كما أحببتك ؟ وتبقى الاجابه حائره هل الحب من طرف واحد أم اننا كلانا في الهوى غرقى صفحات ياجميله .. بوح لامس قلبي بعمق وكأنه جزء من الروح ، يتشابه مع احساسي سلمت يمينك ياجميله تحيه ورد ![]()
|
|
![]() ![]() ![]() ![]()
الساعة الآن 02:36 PM
|