وفاة الفنان المصري سامي فهمي

وفاة الفنان المصري سامي فهمي

توفي اليوم الفنان المصري سامي فهمي بحسب ما أعلنت شقيقته الفنانة عايدة فهمي.

ونعت عايدة فهمي شقيقها الراحل عبر حسابها الشخصي على فيسبوك قائلة: «أخويا سامي فهمي في ذمة الله».


و الراحل سامي فهمي تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية في عام 1974، اشترك في مسرحية «القاهرة في ألف عام»، ومسلسل «الأيام» 1979، ونال شهرة كبيرة خاصة مع مشاركته الفنان سمير غانم في المسلسل الكوميدي «حكايات ميزو».

وابتعد الراحل سامي فهمي عن الحياة الفنية حيث سافر إلى الولايات المتحدة اﻷمريكية لدراسة اﻹخراج، ثم قرر الاستقرار هناك حيث اتجه لمجال اﻷعمال، وعاد إلى مصر قبل سنوات.

وأبرز أدواره كانت في مسلسلات «برج الحظ، عملية نضيفة 100%، حكاية ميزو، فرصة العمر».

وتوجهت الفنانة عايدة فهمي، إلى الإسكندرية، حيث يجري دفن جثمان الراحل سامي فهمي، لاستكمال مراسم وتشييع جثمان شقيقها الفنان الراحل سامي فهمي المتواجد حاليا في المركز الطبي بسموحة ويجري الاستعداد لتشييع جثمانه اليوم.

وقالت الفنانة عايدة فهمي في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، اليوم الأحد، إنها توجهت من القاهرة إلى الإسكندرية، وأنها حاليا داخل المركز الطبي بسموحة لاستكمال اجراءات خروج شقيقها من المستشفى والتي لم تنته حتى الآن وفق «المصري اليوم».

وأضافت: أنها حاليًا متواجدة مع العائلة لإنهاء الإجراءات، ولم يتحدد حتى الآن موعد ومكان الجنازة وسيتم الإعلان عنها فور التأكد من ذلك.

وأكدت عايدة فهمي أن الدفن سيكون بمقابر العائلة بالمنارة في الإسكندرية.

المصدر: منتديات زاخر الغيم

طرح رائـــــــــع
ومجهود مفعم بالجمال والفائدة
يعطيك العافيه على هذا التميز
خالص شكري وتقديري

لجهودكم باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة

تألق وإبداع بالحضور والطرح
مزيداً من العطاء والتميز
لك خالص شكري والإحترام

•
رائع ما جادت به..أناملك
طاب لنا حضورك العذب
لجديدك وسموك نرتقب
تقديري وتراتيل شكري
,

طرح رائع
(حضور مكلل بالورد والزهر)
،،
وافر الشكر

***
طلتك بَهاءٌ
وغيث العطاء يبهج
لروحك السعادهه

طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار

طرح رائع
يعطيك الف عافيه
اتمنى لك مزيد من التميز والابداع
كل الوود.

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ