لمن تركنا بمنتصف الطريق
لايستحق منا أن نقف منتظرين حضوره
أو البقاء على أمل وصله وعودته ..
فمن يرغب في الرحيل ونحن بقمة احتياجنا له
لايبقى في القلب مُحال ، وان عاد نادماً
لاتفتح له الابواب ، لاتحن له الروح ولاتشتاق
فكان خيراً لنا ، وسيبدلنا الله من هو أحن بنا
من يستحق قلوبنا ويتناسب معها ..
نايف .. نص جميل رغم الحزن بين سطوره
سلمت الايادي
شكري والورد