مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ | |||||
|
مَجلةَ زاخِر الغيمَ | |||||
|
|
| |
![]() |
![]() |
#13 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اقتباس:
الأديبة القديرة كيان خاطرة عصفت بمشاعري ،، وعنوان ( جُد بحبك كالغيث ) يحمل بين طياتة الكثير والكثير من المعاني ،، هذا ما لمسته وأنا أقرأ لوحتك الفنية الرائعة الحب و ماوراء الحب جعلت الكلمات قلوبًا ترفرف في سماء العشق بخفة فراشات الزهور وألوان الشفق ما أوجع القلب حين يعبر عن غربته ! وما أجمل النور إذا سطع في عيون الأمل ! هذا المعنى وذاك قفزا بين سطور خاطرتك فعبرا عن قلب يحمل وزر الظنون وهي تطوي النفس ألمًا وذهولًا و وجعًا بغربتها وتبلغ الحبكة ذروتها أن لا يجد الشوق متنفسًا إلا بالتعبير عن نفسه بحروف عليله حين قلتِ : ( اما الشوق ذاك ف والله عدوي الحاضر ينهب كل افراحي ، يعبث بي يميناً وشمالاً كلما وقفت في وجهه هزمني الف مره حتى انهارت قواي وانتصر وأحتل القلب بحفاوه ..) ما أروعك عندما تخطين بقلمك المدهش ! رائعة أنتِ بل أكثر بكثير سلم القلم والبنان مودتي وتقديري وباقات من حب مع تقيمي ونجومي ![]() ولا تتأخري بالجديد ![]() صفحات .. يروق لي من يقرأ النص بعنايه فايقه كما فعلتي ويتناغم مع احساس الكاتب وكأنه جزء من احساسه او ربما يصفه يروق لي حرفك الممجد حين يمتزج من حروفي ليكتب رداً كهذا يرضيني وأكثر سلمت ألفاً للحضور الجميل والاحساس الاجمل وردي ومودتي ياجميله كوني بالقرب دائماً ![]()
|
|
![]() ![]() ![]() ![]()
الساعة الآن 08:33 PM
|