( لا ذمم ولا ميثاق)

لاالوعد كان صادقاً
ولا الحبيب كان وافياً
ونبقى منتظرين في صمت وحيره
هل الغياب حجه ما ، وهل الحضور سيأتي إن طال ؟
ونبقى متسألين : كيف تهون العشره لهذا الحد
ونترك على الطرقات نشتكي الحنين لهم
بينما هن في نعيم بعدنا يعيشون ،وماأتت ذكرانا على البال



اغداً ألقاك .. نص جميل واحساس رائع
سلمت الايادي
كل الشكر والورد

اغدا القاك معجب بهذا