مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ | |||||
|
مَجلةَ زاخِر الغيمَ | |||||
|
| |||||||||
|
![]() |
قسم القصص والروايات الحصرية لـ زاخر الغيم بقلم العضو ويمنع المنقول. |
![]() |
![]() |
#11 | |
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
|
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#12 | |
![]() ![]() ![]()
|
![]()
قصة قُدّت من جمال
فاتنة وماتخطة يداك سحر لروحك سهادة لاتفنى يانقية مع كل الود والاعجاب ![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
#13 | |
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اقتباس:
حِيْنَ تَصِلُ الخَيْبَةُ ذَرْوَتَهَا وَ يُذْبَحُ الحُلُمُ وَ هُوَ يَافِعٌ وَ تَتَخَلَّى الْنُفُوْسُ عَنْ إنْسَانِيَتِهَا تَعْلُو بَيَادِرُ الْوَجَع وَيَتَكَاثَرُ الهَلَع وَ تَبَارِيْحُ الأَنِيْن وَ تَمْتَمَاتُ الإنْكِسَار وَ إنْكِفَاءُ الْرُّوْحِ فِي قَسْوَةِ غُرْبَةٍ هِيَ غُرْبَةُ رُوْح وَ ضَيَاعُ كُلِّ شَيْء أَيَّتُهَا الْبَاذِخَةُ بِصِدْقِ الإبْدَاع رَائِعَةٌ أَنْتِ فِي الْتَعْبِّيْرِ عَنِ الْوَجَعِ وَنَوْبَاتِ الهَلَع بِأُسْلُوْبٍ مَلْحَمِي دِرَامِي وَ إحْسَاسٍ شَفَّافٍ حَدُّ الْدَمْع يَشُدُّ خَيْطَ النَبْضِ إلَى آخِرِ شَهْقَة ![]() لَكِ الْوِدُّ كُلُّه حَتَّى تَرْضِي ثمة وجع ينمو عميقًا يسكُن الروح يُصيبها على هيئة غصة بلا دموع ولا أنين ذهول وصدمة يؤججها الهلع تباريحُ وجدٍ صاخبة تتسرب من عُمقِ فجائعها أقدامها تتحرك والمسافة واقفة ...! ترقص أزهاري على نغم نبضي ويرقص نبضي على نغم حضورك مدادُ شُكرٍ وورد .. " نِثَارُ الْغَيْم " |
|
![]() ![]() |
![]() |
#14 | |
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
|
![]() ![]() |
![]() |
#15 | |
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اقتباس:
وطاب لي ولوجك اإلى عالم حرفي فلحضورك متعة تُشبه الربيع مرورك عابق بعطر الياسمين النقي تقدير يحفك يا قدير مدادُ شكرٍ وورد .. " نِثَارُ الْغَيْم " |
|
![]() ![]() |
![]() |
#16 | |
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
|
![]() ![]() |
![]() |
#17 | |
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اقتباس:
أطواقٍ من عابق الياسمين تواكب مرورك العطر مدادُ شُكرٍ وورد .. " نِثَارُ الْغَيْم " |
|
![]() ![]() |
![]() |
#18 | |
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اقتباس:
قد تجمعت مشاعر الخوف لديها
اضطرابات نفسية تحبس انفاسها قبل صوتها الى ان استعانت بعقلها وغاصت باعماقها فوجدت طبعا الظلام نور تلك العينين قد زاح عنها الستار لتجد مشاعر اخرى قد هزمت خوفها تشبتت به فالتحمت به حتى احست بنبضاته طمانة الى حين ... نثار الغيم هنا ماطر بغزارة وقد ارتويت منه لك السلام مع مودتي ![]() اضطراب نبض وبعثرةٍ بين الضلوع ورجفة قلب بقيت على قيد الحنين يعتلي الروح وجع يمزقها أشلاء فلا أسوء من مذاق مرارة الإنتظار بأمل باهت الملامح ..! المايسترو : كالنخل باسقٌ وطلعُك نضيد مدادُ شُكرٍ وورد .. " نِثَارُ الْغَيْم " |
|
![]() ![]() |
![]() |
#19 | |
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
|
![]() ![]() |
![]() |
#20 | |
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
|
![]() ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تفسير الآية: ﴿أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ﴾ | القلب | آيات الذكر الحكيم~ | 35 | 08-12-2024 12:47 PM |