أقامت الصين مرصداً علمياً جديداً على عمق 700 متر تحت الأرض، ويستقطب العلماء الأجانب، ويطمح إلى أن يصبح أول منشأة من نوعها في العالم تحل لغزاً مزمناً في مجال الفيزياء، قبل الولايات المتحدة.
بُني مرصد جونو أو «مرصد جيانجمن للنيوترينو تحت الأرض»، في مقاطعة غوانغدونغ في جنوب الصين، على عمق كبير، للحد من الإشعاعات الطفيلية.
يقول وانغ ييفانغ، مدير المعهد الصيني لفيزياء الطاقة العالية ورئيس مشروع جونو، وهو يشير بقلم الليزر إلى المرصد «لقد كان تنفيذ الأمر معقداً من الناحية التكنولوجية»، ويضيف «لم يبنِ أحد مثل هذا الكاشف حتى الآن».
وسيكون دور الآلة اعتباراً من أغسطس 2025، عندما ستجمع بياناتها الأولى: اكتشاف النيوترينوات المنبعثة من محطتين صينيتين للطاقة النووية، تقع كل منهما على بعد 53 كيلو متراً.
والنيوترينوات جسيمات أولية، وهي حبيبات صغيرة من المادة موجودة في كل مكان حولنا، وتتحرك بسرعة قريبة من سرعة الضوء.
وتثير هذه الجزيئات اهتماماً كبيراً لدى علماء الفيزياء، لأن كتلتها وطبيعتها وتذبذباتها تشكل ألغازاً، ومن شأن فهمها بشكل أفضل تحسين فهمنا للظواهر الفيزيائية، على الأرض وفي أي مكان آخر.
وفي الولايات المتحدة واليابان، يجري تنفيذ أو التخطيط لتجارب مماثلة، لكن جنيفر توماس، عالمة الفيزياء في جامعة كوليدج لندن، قالت إن جونو «يتقدم في السباق».
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها