تقول؛ محال أن تنساني ماحييت ؟
واثقه أنها مختلفه ، لايساويها أحد
كما أنها أمسكت بنقاط ضعفي وبقوه
ادركت أن هواها لي الحياه ، وعينيها تلك الامان
وصوتها معزوفه تشتت الهم وتستبيح العناق
أحبها .. ولاكذب في ذاك ، مفضوح امر هواها
في تفاصيلي وبين حروفي ايضاً ..
كما أنها تحتل وطن القلب ، فما ألذ الحديث معها .
وماأشد غرامي لها ..
ترحل ومن ثم تأتي لتغير مجرى عتابي ، لهيام كثير
وشوق لايتسع في كف اليدين ، ولايكتب في نصوص ما
تشتتني ، ومن ثم تلم شتاتي !
تبتسم فينجلى معها الحزن ، تشرق من بسمتها الامل
متيم بها ، ولامفر من حبها .
كما أن دعواتي دائما أن تبقى في حياتي ماحييت
فبعدها هلاك لي لامحال ..
والحقيقه يانبض الفواد ؛ كيف لي أن أنسى
من احيا قلبي ، واصبحت لي كل الحياه ..
فلاتقتلي افراحي ب الغياب ، كوني قريبه جداً
لتدوم الافراح ، ويشعر القلب ب الامان ..