الأديبة القديرة كيان
خاطرة عصفت بمشاعري ،، وعنوان ( جُد بحبك كالغيث )
يحمل بين طياتة الكثير والكثير من المعاني ،، هذا ما لمسته وأنا أقرأ لوحتك الفنية الرائعة
الحب و ماوراء الحب جعلت الكلمات قلوبًا ترفرف في سماء العشق
بخفة فراشات الزهور وألوان الشفق
ما أوجع القلب حين يعبر عن غربته !
وما أجمل النور إذا سطع في عيون الأمل !
هذا المعنى وذاك قفزا بين سطور خاطرتك
فعبرا عن قلب يحمل وزر الظنون وهي تطوي النفس ألمًا وذهولًا و وجعًا بغربتها
وتبلغ الحبكة ذروتها أن لا يجد الشوق متنفسًا إلا بالتعبير عن نفسه بحروف عليله حين قلتِ :
(
اما الشوق ذاك ف والله عدوي الحاضر
ينهب كل افراحي ، يعبث بي يميناً وشمالاً
كلما وقفت في وجهه هزمني الف مره
حتى انهارت قواي وانتصر وأحتل القلب بحفاوه ..)
ما أروعك عندما تخطين بقلمك المدهش !
رائعة أنتِ بل أكثر بكثير
سلم القلم والبنان
مودتي وتقديري
وباقات من حب
مع تقيمي ونجومي

ولا تتأخري بالجديد
