زمرد
05-22-2024, 03:14 PM
استقبل منفذ جديدة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية السعودية اليوم (الثلاثاء)، 1880 حاجاً يمثلون الفوج الأول من الحجاج العراقيين.
وقُدّمت للحجاج أفضل الخدمات منذ وصولهم للمدينة المخصصة لهم التي يتوفر بها كل الخدمـات وجميع التسهيلات من الخدمات الجمركية والجوازات، حيث يحتوي المنفذ على أحدث الأجهزة المتطورة بالتفتيش التي تساعد على سرعة إنهاء الإجراءات.
وعبّر الحجاج العراقيون عن شكرهم وامتنانهم للحكومة السعودية على الرعاية التي يحظى بها ضيوف الرحمن على الدوام، والخدمات التي تقدمها الجهات المعنية ذات العلاقة بشؤون الحج والحجاج، مشيدين بالتسهيلات والخدمات الجليلة التي قدمت لهم في منفذ جديدة عرعر البري.
ويقدم المنفذ أيضاً خدمات صحية متمثلة بمستشفى الموسمي بسعة 50 سريراً، بكامل الأقسام والمختبرات والصيدلية، وقسم المتابعة المركزة، والعيادات الخارجية، ومراكز التطعيم، كما تم تزويده بإسعافات عالية التجهيز.
وتعمل مرافقه على مدار الساعة بإشراف ومتابعة من الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة الحدود الشمالية، الذي يحرص على توفير الخدمات لضيوف الرحمن القادمين عبر المنفذ منذ وصولهم إلى المملكة وحتى عودتهم إلى أوطانهم سالمين غانمين، بعد أن يمن الله عليهم بتأدية مناسكهم بكل يسر وطمأنينة، في ظل ما توفر لهم من تسهيلات وخدمات مختلفة.
وقُدّمت للحجاج أفضل الخدمات منذ وصولهم للمدينة المخصصة لهم التي يتوفر بها كل الخدمـات وجميع التسهيلات من الخدمات الجمركية والجوازات، حيث يحتوي المنفذ على أحدث الأجهزة المتطورة بالتفتيش التي تساعد على سرعة إنهاء الإجراءات.
وعبّر الحجاج العراقيون عن شكرهم وامتنانهم للحكومة السعودية على الرعاية التي يحظى بها ضيوف الرحمن على الدوام، والخدمات التي تقدمها الجهات المعنية ذات العلاقة بشؤون الحج والحجاج، مشيدين بالتسهيلات والخدمات الجليلة التي قدمت لهم في منفذ جديدة عرعر البري.
ويقدم المنفذ أيضاً خدمات صحية متمثلة بمستشفى الموسمي بسعة 50 سريراً، بكامل الأقسام والمختبرات والصيدلية، وقسم المتابعة المركزة، والعيادات الخارجية، ومراكز التطعيم، كما تم تزويده بإسعافات عالية التجهيز.
وتعمل مرافقه على مدار الساعة بإشراف ومتابعة من الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة الحدود الشمالية، الذي يحرص على توفير الخدمات لضيوف الرحمن القادمين عبر المنفذ منذ وصولهم إلى المملكة وحتى عودتهم إلى أوطانهم سالمين غانمين، بعد أن يمن الله عليهم بتأدية مناسكهم بكل يسر وطمأنينة، في ظل ما توفر لهم من تسهيلات وخدمات مختلفة.