قولي أبي/ شعر: صالح عبده الآنسي

قولي أبي/ شعر: صالح عبده الآنسي

قولي أبي

قولي: "أبي" ينهالُ سيلُ عطائي
ويدومُ لي أُنسِي ورَحبُ فضائي

قولي: "أبي" ينداحُ نهرُ الحنوِ مِن
قلبي ويسري زاخرًا بِدِمائي

الروحُ مِلكُكِ والفؤادُ بُنيَتي
فخذيهُما فُدوًا لكِ ورِضَائي

ما زلتِ في طورِ التبرعُمِ وردَةً
تكسو المروجَ بواحَةٍ غَنَّاءِ

ارمي همومَكِ يا بُنيةُ وأعبُري
دربَ الحياةِ بهِمَّةٍ ورجاءِ

أن تبسُمي؛ فأنا السعيدُ متى أرى
مِنكِ ابتسامًا شَعَّ في الأرجاءِ

أو تحزني؛ تجري الدُّموعُ بخافقي
ويُغادِرُ السُّلوَانُ مِن أحشائي

حرسَ الإلهُ بُنَيَّتي وأحاطها
بالسِّترِ، والبركاتِ، والأنداءِ

وأمَدَّها بالعونِ مِنهُ تفضُلًا
وعلا بها نجمًا إلى العلياءِ

وأدامها لي فرحَةً لا تنتهي
حتى تُواري تُربَتي أعضائي

شعر: صالح عبده الآنسي

القلب ,غراء قزاز ,زاخر الغيم ,كيان ,يفوق الوصف ,مُهجة ,روح ,توليب و 1 آخرون معجبون بهذا

غيمة فرح

المصدر: منتديات زاخر الغيم

كل العشق هو ابي وكل الحياة
القدير صالح عبده
كل الشكر والتقدير لجهدك وعطائك
تمنياتي لك دوما بـتـمـيّــزك
سلمت أناملك على هذا الحرف الباذخ
ونترقب المزيد من جديدك القادم
تحياتي واحترامي

قصيدة جميلة وحرف باذخ الاحساس
تعطر المكان بك وبكلماتك العذبة
بانتظار جديدك بشوق
ختم ورفع ومكافأة
ولك مداد شكر واكاليل ياسمين
تقديري

قولي: "أبي" ينهالُ سيلُ عطائي
ويدومُ لي أُنسِي ورَحبُ فضائي

قولي: "أبي" ينداحُ نهرُ الحنوِ مِن
قلبي ويسري زاخرًا بِدِمائي

الروحُ مِلكُكِ والفؤادُ بُنيَتي
فخذيهُما فُدوًا لكِ ورِضَائي



الله ياشاعرنا القصيده جميله
ومعانيها رائعه
يسلم قلمك
ويعطيك العافيه

حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي

العشق والدفء ابي
سلمت يداك واحساسك
وهذا المداد العذب والابجدية الساحرة
وبانتظار ماتجود به من جمال
لقلبك سعادة ورضا
تحياتي وكل اعجابي

بوح جميل أخي
سلمت الأكف والله يعطيك العآفية ،
دمت بخير ~.

كم يشرفني ان اكون
من العابرين هنا
امام بوحك الراقي والمشاعر الصادقة
فلا اجمل من قول ابي
هو العاطفة واول من عشقت بالحياة

فسلمت يمينك

ودمت بخير

الشاعر صالح عبده الآنسي معجب بهذا

قلم مميز
قصيدة رائعة
(حضور مكلل بالورد والزهر )
لسموك جزيل الشكر

الشاعر صالح عبده الآنسي معجب بهذا

/









مُترفة دَوحتُك بِمَا هُو جَميل شُكراً لروعة الحَرف والكَلم ،
لِروحك وَرد مُخملي .