تصدرت الإعلامية رضوي الشربيني محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضيه بسبب إطلالتها على الجمهور وخصوصًا الأخيرة التي ظهرت فيها بقوام ممشوق ولهذا السبب يبرز لكم موقع الفجر الفني أبرز أزمات رضوي الشربيني مع ياسمين عز في هذا التقرير.
آخرهم أزمة الحجاب
تداول مستخدمو الفيسبوك صورة لرضوي الشربيني أثارت الجدل كبيرا مع الإعلامية ياسمين عز، وكانت الصورة تجمع بين ياسمين عز ورضوي الشربيني بالحجاب بنفس وضعية التصوير، وكانت الصورة للإعلامية رضوي الشربيني من حلقات سابقة ومن أعوام ماضية وهي تعلن عن أنواع الحجاب ولفاتها، وانتشرت الصورة بعد أن أثارت ياسمين عز الجدل بعد ارتدائها الحجاب علي الهواء وانهالت التعليقات علي الصورة وكانت أبرزها الفرق كبير وآخرون الاتنين حلوين وإليكم الصور.
و في نفس السياق قد لاحظنا في الفترة الأخيرة إرسال كل منهما رسائل للأخرى بطريقة غير مباشرة، وبدأت الحرب عندما انقسم الجمهور المصري والعربي بينهما بين مؤيد ومعارض لآرائهما، حيث تبنت الشربيني فكرة مناصرة الرجل منذ سنوات، بينما ظهرت مؤخرًا ياسمين عز الوجه والفكر المضاد لأفكار الشربيني مناصرةً الرجل على المرأة وحيث تنشر إحداهما وترد الأخرى بعدها بدقائق، وحولتا مواقع التواصل الاجتماعي لساحة خلافات بينهما، إرسال كل منهما رسائل للأخرى بطريقة غير مباشرة، وبدأت الحرب عندما انقسم الجمهور المصري والعربي بينهما بين مؤيد ومعارض.
و وجهت ياسمين عز رسالة شديدة اللهجة لشخصية مجهولة لم تذكر اسمها، ولكن الجمهور توقع أن الحديث موجه إلى رضوى الشربيني، وبعدها بدقائق ردت الأخيرة بنشرها رسالة لـ شخص غير مجهول وتوقع الجمهور مرة أخرى أن حديثها يعتبر ردًا على ياسمين عز، إذ أكدت ياسمين عز في البداية أنها لا تسعى لخراب البيوت، كما يفعل البعض، كما أنها يمكنها أن تدعس أي فرد من أجل الرجل أو الفرعون الصغير الكبير كما تطلق عليه.
و علقت رضوي قائلة: بحب أوى الست اللي اتربت على الأصول، والرقي في التعامل وعندها فن الرد، الست اللي ليها كيان وكرامة تتحدث بشكل لائق ولا تتصرف أو تتكلم كعبدة أو مملوكة، الست اللي بتقف جنب أي حد مظلوم، من غير ما يفرق معاها أي حد.
لترد ياسمين عز قائلة، بحب أوي الدعسوقة، التي لا تتصرف كـ عبدة أو مملوكة، على الأقل كان ليهم سعر في سوق عكاظ، بل تتصرف برخص كـ خرابة بيوت أو ببلاش كـ خطافة أزواج في السن، و بحب أوي المسترجلة، اللي على راسها بطحة وعايزة تستخدم كلمة مظلوم كصفة، في حين أن استخدامها وإعرابها، كـ اسم أحلى وأوقع، تقل الاسم بيخوف، بكرة الحصة الجاية عندنا مجموعة من الأسماء هنعرفها، كلنا مع بعض، غدًا قصائد شتوية وجرائد.