رسائِلُ الشَّفقْ ؛/ مِحْرابٌ مُبتَّل .لـــظَى ..

**

طلتك بَهاءٌ
وغيث العطاء يبهج
لروحك السعادهه

تشتكي الشوق .. وكل المسافات
حنين يهزمها .. ومشاعر الحب تعتليها
جسد بالحب منهك ، ولكنه راضي بمصابه
وقلب بلوعة الحنين يحترق ، ويتمنى طوي المسافات
ليكون الحبيب اقرب إليه من حبل الوتين ..
تحب هواه .. وتهوى عناقه ..
حيث تنسى معه الاوجاع ، والالام الاشواق
وزفرات الحنين تتلاشى بعناقه ..
تود الا يمضى الوقت في رحابه وبين يديه
ان يطول العمر بجواره ، ان تهنى لقائه
وتتنعم ب احضانه ..
يصاحبها الوجل تارة ، فتغتر الروح
من فرط الحنين ، وتعود طوعاً
حين تشتم الروح مقدامه
فهل يكون للعتاب مقامُ
بينما هذا الحب قائم بالقلب .
فكل ماباحت به حنيناً وشوقاً
تداعى وتلاشى بجواره ..


زمرد .. رقيقه الحس والشعور
قلم مبدع .. يبهرنا بكل مرة
سلم الشعور ..

وردي وكل الشكر

حضور راقي
طرح وقلم رائع وجميل
ودي وتقديري
.،

سلمت يداك على مجهودك الطيب
طرح في غاية الروعة
حفظك الله

طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الحضور الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار

مدائن من الشكر لروحك الطيبه
ع الطرح الرائع والمميز
ارق التحايا

،
،

امتنان لمجهودك وحضورك الراقي
تقديري وشكري بلا انتهاء

طرح رائع ...
(حضور مكلل بالورد والزهر)
،،
وافر الشكر

إنُتقِآءَ يُعآنِقَ السُمآءَ تُميزِاً’..
طُرحَ رآُقيَ كـ رُقيَكّ’,.
دُمتَ نهُِراً جُآرفَاً يُروُينَآ بُروآئَعكّ’,,
,.

نص جميل
سلمت أناملك ع ابداع قلمك وتميزه
وماننحرم من هالتميز والإبداع