للحديث بقيّهـ ~

؛

ومع بقية الحديث
واعتاب اللقاء
احمل ضمة من ود بانتظار المجهول
جسدي هاجع على اطراف امنية
الروح متقاعسة من ماض قريب من علقم
ومنذها ابحث عن ذاتي
امارس الكتابة بهدوء
أفل قيدي نحو عزف ذاتي
بمشاعر غير معنونة
رحلة الى السراب
وبعض من أحلام كاذبة
الهو بها نفسي المتعبه
ومعي الف حجة للنحيب
ولكن يعتريني صمت مبهم
خضوع للسلام
للامنيات
وبراءة الأحلام
؛
وللحديث بقية

كيان ,توليب معجبون بهذا

إذا كان قلبي
إليك سرى
وسافر حنيني
برفقة أنيني
ودربه وتيني
فما أجمل الحلم
إذا كان فيكِ
أراه بعيني وقلبي يرى
أعشق حضورك
ولحظة مرورك
بعقلي ولبي
فالنبض يعدو
إلى حضن ودك
إلى فيض حبك
إلى سحر قربك
فإن كان حبك يمشي
بوجدي
فعشقك بكل الجوارح جرى

وللحديث بقيه

كيان ,توليب معجبون بهذا

فسأل ؛ الاوقات الماضيه دونك
كيف تمر بثقل الجبال ، شاحبة اللون
كئيبه لاجمال يحتويها !
أشبه ب أرض محتله تصبح وتمسي
على صوت الرصاص ، وضباب الدخان
ابلغ الوصف في غيابك كظلام دامس
احجب الرؤيه عن الافراح وأخذ الاؤنس مني
غادر في لمح البصر بعد ماوثق خطاه في أرضي
ووثق تماما أنه مخبأ داخل أيسري
محال تمسسه يد الاذيه ، وخرافات النسيان
حتى إن أقبل أقبلت خلفه الافراح ، وتسابقت
البسمه لتسكن شفاهي بحفاوه ،
وتسارع النبض وعلا صوته بشده !
تثير كل مابي إن غبت أو حضرت!
تبقيني على قيد الحياه مليئه بالحب نحوك
لاينقطع ذاك الحبل الوثيق بيننا
كأن المسافه خلقت لينمو معها الهوى
وكلما أقتربت زاد الوله
فحين أحببت أيقنت معني ان
تغرم ب أرض ما ، وينبض القلب عند ذكرها
وترتعش اليد بمجرد رؤيتها
أيقنت ان المسافات وهم بين الاحباب
يقع على متن خارطه لا أكثر
والمسافه الحقيقه بيننا لاتذكر
ك الثواني بين النبضه والاخرى
شعرت للحظه أن القلب مُحتل
والروح ذاك الحد الفاصل
بين وصل يحييها أو هجر يقتلها

للحديث بقيه

توليب ,رفيق القلم معجبون بهذا

في كل لحظة ألتقيك
وحتى الحنين
يمشي بشرياني
ويستقر برؤية مقلتيك
والشوق في قلبي
وعقلي والهوى نحوك
يسحرني شذاه
ولو شربت البحر خمراً
لن أسكر
كما سُكري من خمر
الشفاه
قد ذبتُ فيك
وأنصهر وجدي
بحبك
وأحلى أسم لما
أناديك حبيبتي
وأصطلي في نار
عشقك
فتعالي اضمك
وفي ضمك شفاء روحي
واحساسك دواه


وللحديث بقيه

كيان ,توليب معجبون بهذا

أغار عليك من عطرك
ومن المشط
الذي يسرح على شعرك
ومن كحلك
ومن حمرة اشفاتك
ولو آتي لأتغزل
جمالك من يهدهدني
ورقة احساسك يسحرني
وتبقى غيرتي ثورة
وشعلتها أبجدياتي
وسكر قهوتي أنتِ
وفرحة وحدتي أنتِ
وسكرة خمرتي حبك
وخمرة سكرتي عشقك
وفيك قصيدتي تزهر
لأنك سرها المكتوب
في شعري وأبياتي
وأنتِ نبض شرياني
جنوني
عند أطيافك وحين القاك
جمعت فيك أفراحي
فكيف لا أهواك
وأنت في الهوى قلبي
وحبك شهدي المسكوب
في أقداح لذاتي



وللحديث بقيه

كيان ,توليب معجبون بهذا

لاتصعب الامر ؛ كلانا نفهم أن اللقاء دوائنا
لاتكابر ف الشوق واضح بالعيون
نامي على اصابع اليدين
مكنون داخل الحروف ومابين السطور

لاتخفي المشاعر فحبك فاض وأغرقك
اشهد أنك لوصالي راغب ل أفك
عقده عنادي وأتي ملبيه



فما زال للحديث بقيه

رفيق القلم معجب بهذا

عندما
تدق مشاعري
أنغام الفرح
لا أجد في أحساسي
غيرك
يصول ويجول
في أوردتي
أتلمس بكف
أحساسي
طيفك الذي
يثير ذلك الفرح
في جوارحي
لأنك طفلتي الجميلة


للحديث بقية

كيان معجب بهذا

أزرعي حبك،،، ثم
أجعليني أحصده بهواك

صبي غرامك في دمي
فمراكبي
تحركها رياحك
والعشق في بحرك شراع
مربوط في كفاك

فالنبض لك يرقص
وإيقاعه صدى الحنايا
لو أسكرتني إبتسامتك
واثلمتني نظرة عينيك
فالخمر واصناف النبيذ
قد أرتشفها من شذا لقياك

أنا فيك متيم
أمضي إليك على دقات فؤادي
فما أجمل أن أصطلي
بنيران محبتك
وأن لا يحرك أشجاني
غير غرامك أو أثير بهاك

للحديث بقيه

كيان معجب بهذا

أقترب ف البعد لافائده منه
يشيخ بكل مشاعرنا حتى
تهرم في حلم اللقاء
أقترب .. فما زال باب الهوى مفتوح
والقبول بمحياك فرض لا اختيار
والبقاء معك أمنيه لايكفيها الخيال
ف الحلم معك بمثابة واقع
والحب بجوارك عالم أخر
أشعر ب الامان إن كنت
مالكة تلك النبضات
وسيدة شعورك والغرام
أقترب ؛ فكلانا من فرط الحنين
تغيرت ملامحنا مثقلين ب الاشواق
والعناق دوائنا ..


للحديث بقيه

قالت له ...
دائماً أتعجل مغيب الشمس لألقاك
ويأتي مساءنا يبعث السكينة في كون الهوى.



قال لها ...
مساءٌ بلون البنفسج لـِ عينيكِ
مساءُ الحب بكل المشاعر والأحاسيس لكِ
فأنتِ لا تدرين كم هو مهم أن أفتح نافذة قلبي
وأُمسي عليكِ حبيبتي.


قالت له ...
يأتي مساءنا وتأتي لتحييني بقدومك.
أبداً لم أكن بهذا الجمال حتى غمرني حبك
أحس كل مساء بأنني أعود طفلةً في حضرة الحب
أتدحرج في أحلامي معك
وأتعثر في أجمل الأماني
وأنطلق معك وكأنني أعرف تفاصيل طريقي مسبقاً
أسابق الزمان لأُعانق لهفة عينيك.



وللحديث بقيه ......

كيان معجب بهذا