رسَائلُ الشَّفق ،’ مِحرابٌ مُبتَّل " ظلماء ..

هنا الحرف قد تصاعد منه بخور الجمال والبلاغة والادب
كلمات تأتي ك سيف حاد تلجُ في كل الثقوب
لم نفق بعد من ذهولنا والدهشة
يا سليلة النور ..سنابل الأدب تنحني لك ودا
وأمام فيض قلمك تنجلي كل الغمائم
يا سيدة الابجدية ونبراس المكارم
أي انثى لن تجد أعمق من هكذا تعبير
نص ثري عانق سويداء القلب وتربع بين الضلوع
فروعة المفردات والمضمون
فيها كمية معاني تملأ النفس بالشجون
أسلوب أقتطف الابداع من ينابيع أنهاره
فكان الحرف ساطع النبض كوشم بالوجد عطرا وصدقاََ
فسطورك أشبه بسحابة ماطرة
أنعشت النظر وروت الفكر
يسري مابين الحبر والورق
قلمك مخملي وفكرك نير
دام هذا الحرف راقيًا إلى الابد
ولك كل الاحترام والتقدير

زمرد معجب بهذا

جداول الألق تنسابُ ب إنسياب حرفكم
وتزداد نورًا كثيفًا بكم
عبقكم مختلفٌ
وتحيةٌ عُظمى

--

آهلن بـ كاتبتنا المبدعة
أبدعت بـ قلمك المميز ولـ كلماتك
جميل ان تبوووح مابخاطرك
يعطيك العافية و يسلم يمناك

عطاء سخي وحضور عطر
لروائعك وجميل الدرر نترقب
لك ولسموك كل التقدير

شكرا اقطفها من قلب الجمال
لتليق ب بجمال طرحك
بانتظار قادمك
دمت ودامت السعادة رفيقة دربك

،
،

امتنان لمجهودك وحضورك الراقي
تقديري وشكري بلا انتهاء

اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد
دُمتْ ودآمَ متصفحك متوهجاً
بِروَعَةْ الطَرحْ وَجمالْ الكلمة
لروحَك جِنآئِن وَرديهّـ ..,
وَأمنيآت بسعادة دائمة


سَاطِعٌ بَرِيْق عُبورك ،, لَا أُحصِي امتِدَادهُ شُكرًا ..

اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايلا
إبداع في الطرح ورقي في الإنتقاء
دمت رائع الطرح وافر العطاء
أكاليل الزهر أنثرها في صفحتك
مع خالص تحياتى وفائق تقديرى






سَاطِعٌ بَرِيْق عُبورك ،, لَا أُحصِي امتِدَادهُ شُكرًا ..

اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون فلسطين
يعَطَيَكَ اَلَعَآفَيَـهَ عَلَىَّ مِدآدِك اَلَرَوًّعَـهَ
شَكَرَاًَ لَكَ مَنَ اَلَقَلَبَ عَلَىَّ هَذآ اَلَمَجَهَُوًّدَ ,
مَاَأنَحَرَمَ مَنَ عَطَـآءكَ اَلَمَمَيَزَّ يََ رَبَ !
دَمَتَ بَحَفَظَ اَلَلَهَ وًّرَعَآيَتَهَ




سَاطِعٌ بَرِيْق عُبورك ،, لَا أُحصِي امتِدَادهُ شُكرًا ..

اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توليب
جميل حرفك حد السماء
متألقة كالعادة زمرد
تتلون الصفحات بعطائك وتزهو بسموّ روحك
فلك ولهذا الجمال شكرٌ عظيم و امتنان
بوركت الجهود ولا عدم
ختم ورفع ومكافأة
تحياتي و


سَاطِعٌ بَرِيْق عُبورك ،, لَا أُحصِي امتِدَادهُ شُكرًا ..