في رحلك الشمس والماء والهواء / رد على الريشة المتألقه للفنان أحمد الحلو

خريف الحب قد جرد الشجر
واسقط القصائد
وريح شكك صوتها غدر
هل نعود؟

….
هل بعد هذه الكلمات عودة ؟!
ما أجمل وصفك لنهاية القصة !
وما أبدع شرحك في وصف اللوعة!
راق لي النص وما به من وجع وشوق وحنين مدفون بين جذور الشجر .
لك تقديري وتقيمي ونجومي
ولك باقات من ورد

ليس بغريب عليكم هذا التألق المميز
كعادتكم تعزفوا الحرووف على اوتار القلووب
فيتعمق بناا الإحساس
ويأخذنا سريعا
إليكم
ادون الإعجآب
برآئعتكم

عَزف الجَمالَ بِـ أنَامِلَ مِن نور
تَخلقُ الإبِداعِ
لِـ يَتَنفسْ هَا هُناْ
سَـ نَكَونَ مُتَلهفيِنَ دوما
لِـ عطائك
أكاليل زهر ومداد شكر

حرفك فاخر
سلمت الأكف
والله يعطيك العآفية ،
دمت بخير ~
|

بدا لي العنوان وحده يشكل قصيدة

فإلى جانب كونه لذيذاً فقد جاء كذلك يحمل
فكرة لها عدة دلالات

أما الخاطرة فقد جاءت تحمل دلالات و صور نادرة

يجب أن تكون هناك دائما نافدة مشرعة

على براح الأمل

والتفاؤل لننهل منها

ونمضي نرسم بهجة الحياة

حينما نبحر على متن حرفكِ الشذي

لا نريد لرحلتنا أن تنتهي ونطمح بالمزيد

زاهرة هذه السطور بمدادكِ الساحر

راق لي ما طفح علي من حلو البيان

كلمات جد معبرة ذات قراءات متعددة ، استوقفتني كثيرا

لأستمتع بجمال معانيها وحروفها

لله دركِ ايتها الوارفة كم انتِ عميقة حد السحر

سوسنتي الحلوة مع تقييمي

احمد الحلو

كلمات عذبة
(حضور مكلل بالورد والزهر)
،،
وافر الشكر

سَلَّمَتْ أَنَامِلَكَ عَلَى اَلطَّرْحِ اَلْمُمَيَّزِ اَلْمُكْتَمِلِ
وَيُعْطِيكَ اَلْعَافِيَةَ عَلَى اَلْمَجْهُودِ اَلْمَبْذُولِ
مَا نِنَحْرَمْ مِنْ فَيْضِ عَطَائِكَ وَإِبْدَاعِكَ
لَكَ...

،




فَيْضٌ مِنَ الْجَمَالِ أَنَهْمِرُ كَالْْغَيْثِ
مِنْ سَحَابَةِ الْأبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ وَالْعَطَاءِ
سَحَرَ أنَامِلِ عَزَفَتْ لَحْنًا مِنَ التَّأَلُّقِ عَانَقَ الْمَجْدُ
سَلَّمَتِ الأيادي
وَبُورِكَ نَبْضُكُمِ الْهَادِرُ،

تألق وابداع
حزن وناي ولوعة
وعزف بارع ونوافذ الامل لاتبيد
وارفة كأسمك وحرفك عذب
لجديدك العذب دوما ننتظر
دام سموك وروعة العطاء
وافر الشكر والاحترام

حرفٌ مُنهمرٌ مِن فاهِ نُونٍ وعسْجدِ كلِم
تغَارِيد نرْجِسةٍ عذبةِ الملْمسِ لِروحك
وشُكر زُمرد لا حُدود له ..

" نِثَارُ الْغَيْم "