أبَنْتُكِ ثـلاثاً - وانتهى كل شيء - الظاعن :

قصة مميزة
كل الشكر والتقدير لجهدك وعطائك
تمنياتي لك دوما بـتـمـيّــزك وانتقائك
سلمت أناملك لاختيارك هذا الموضوع
ونترقب المزيد من جديدك القادم
تحياتي واحترامي

سلمت ع الجلب وعلى المجهود الرائع روعه كروعة حضورك لك كل الشكر والتقدير

قلم ماسي ومدادك لايتواجد مثله
سيدي الكاتب القصصي القدير
قصه ذات حرف هادف ومعبر عن المحتوى
قرأتها بدقه وشموليه

مهما كان حبنا للثقافه والاطلاع للغتنا

لادبائنا والتعمق في فهم مفرداتهم
ولكن علينا ان نعيش حياتنا بالكامل

فلكل شيئ وقته وزمانه

لكن في قصتك ترك الدنيا ومافيها
وتمسك بقراءة الكتب فقط ولم
يعش حياته الطبيعيه
وهذا يرشدنا على الانسان ان

يعيش حياته بكل جوانبها

الف شكر ع الطرح القيم
تقييمي واعجابي بحرفك سيدي

توليب معجب بهذا

كانت كلماتك كوقع المطر على الجدب
رائعتك هذه تنير أوردة الغيم وتثير حنيناً صاخباً
لاعدمنا وجودك الفاخر بيننا كاتبنا الرائع
تحياتي لك واعجابي ومداد شكر

سرد جميل
سلمت الأكف والله يعطيك العافيه
دمت بخير ~

ممتنٌّ لكم جميعًا .

القراءة متعة لا تضاهيها متعة
ومن لا يقرأ قد أضاع نصف عمره في اللاشئ
" لا إفراط ولا تفريط "
والتوازن كفيل بإيصالنا لما نريد

ولو أنه أدرك أن لنفسه عليه حق
فقليل من الإدراك السليم
وقليل من التوازن
مع قليل من المرح والترفيه
وكم من قليل من كل شيئ أصبح جميل
بذلك يكون وضع ميزانًا لحياته
لوصل للعيش براحة مع نفسه ومع الآخرين ..

أقرأ وأغوص حينها أدركت إلى أي حد
لغتك فاتنة
روعة في السرد والتنقل بين الجمل دون
الشعور بالملل
مداد شكر وورد ..


" نِثَارُ الْغَيْم "

الكاتبة رحمة : مرورٌ انداحتْ له سحب الشجى ، وأشرقت شموس السرور (أسعدكِ ربي) .

أختي العزيزة توليب : مرورٌ أرق من شدو العنادل ، وتغريد الكنانير (رضي عنكِ ربي ، ووفقكِ) .

الكاتبة زمرد : مرورٌ ينساب انسياب الجدول النمير المضمخ بالعنبر والكادي (ممتنٌّ) .