المفازة والبستان !

المفازة والبستان !

كنتُ أَدِجُّ في مفازةٍ ، فأضناني المسير ، فرأيتُ بستاناً ،وارف الظلال ، جاري الأنهار ، مغرد الأطيار ، فأممته ومكثتُ خارجه لأُبهج ناظري بلدن أيكه ودوحه ، واُشنِّف سمعي بتغريد أطياره ، وخرير أنهاره ، وبعد ما يربو على العشرين عاماً ظعنتُ منه ،لم أنهلْ من معينه ،ولم أتفيَّأْ أيكه ودوحه !

القلب ,رانيا ,روح ,يفوق الوصف ,مُهجة ,شذى ,جنون♡ ,توليب معجبون بهذا

المصدر: منتديات زاخر الغيم

حرف جميل
دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع والتميز
لك مني كل التقدير
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ودي وعبق وردي

ختم ورفع واضافة المكافئة 500و500

/



إنسكآب جميل
سلمت الأكف والله يعطيك العآفية ،
دمت بخير ~.

هتان حرفك شجي عذب
( حضور مكلل بالورد والزهر)
،،
وافر الشكر

الاديب عبد العزيز

حروف قليلة لكن المعنى بعمقها سحر
والنهايات وإن طال المدى ستصل
وستحملنا على ترك ماتمنينا خلفنا قسراً أو بكامل إرادتنا
سلمت يداك كاتبنا دوحتك هنا مليئة بفتنة تسر الناظرين
وبها طاب مقامي تحياتي ومداد شكر و

شذى : مرورٌ أضاءتْ له جنبات هذا الصرح وعبق المسك بأجوائه (ممتنٌّ) .

مهجة : مرورٌ أضاءتْ له جنبات هذا الصرح وعبق المسك بأجوائه (ممتنٌّ) .

يفوق الوصف : مرورٌ أضاءتْ له جنبات هذا الصرح وعبق المسك بأجوائه (ممتنٌّ) .

توليب : مرورٌ أضاءتْ له جنبات هذا الصرح وعبق المسك بأجوائه (ممتنٌّ) .