و تخطت الثلاثين عداً ..
بسجل الاوراق والدفاتر...
لكنها عشرينية المعشر
واقل من العشرين
في النظارة والقد والصداره...
طفلة الحديث ...
تتباهى بشكلها والمظهر...
هي انثى لامثيل لها
ان تمايلت بخصرها
او ابرزت مااخفت وتحدت...
هي التي قالت بربك
اكتبني عنوان الخواطر والقصائد...
هي التي قالت تعال بليلي نتحاور...
فان تعديتك تحبني..
وان انت كنت الاول...
تحبني مرة أخرى...
هي التي تتباهى بجدائل الشعر
حين يداعبها الهوى وتتطاير....
تقول كثيرا وبالمعاني
تجيد المعارف والتفاخر...
قالت بربك لا تذكر عمرك المكتوب..
بل مافي قلبك من مشاعر...
بربك لا تلبس عمامة السنين
وانا لاارى فيك الا شابا مقامر...
خذني لعالم الحب والغرام والرسائل...
بربك اكتب على جداول الماء
حتى يقراء حروفك لي كل مارا
وكل طائر للماء،وارد..
قول وردد احبك احبك ياكل النساء،
يامن ظلمتك السجلات والدفاتر....
وهي تعلمني كيف اغازلها ...
وكل شيئ فيها يريد الاف الاقلام
وبركٍ من المحابر....
ماذا اكتب
بوجهٍ حباه الله عينآن كأنها مزاهر...
وفم كاللؤلؤ ...
يشدو بالقول ...
وبالبسمة يُكابر....
.احسن الرحمن خُلقا...
وزاد الجمال للخلق بصورة الاغراء نادر....
انا اعرف بالوصف اني مجحفٌ..
فمثلها يريد مؤرخٌ ماهر شاطر
عليك مساء الخير ..
مقرونة بالتحايا
ياملهمة كل متذوق الحب شاعر
أيها الكاتب المبدع هنا حصن الروح ترتل الاحرف من نور القمر وبهائه
سكبك مذاقه لذيذ كالشهد
وإحساس صادق ومشاعر شفافة
وكأنه موسم الربيع قد جاء
وازهرت الروح بالورد
هي تراتيل تتغنى بمجد القلب
حين يحتاط في سكناته واختلاجاته
منبعها الفؤاد ومدادها نبض ملتهب
ولمعزوفة النور تقف الذوائقُ
وانطلق في عالم الإحساس العذب
اغدا القاك " كلمات رائعة تثير في النفس البهجة
أوقد شموعك يامرهف الإحساس
فهمسك متموج وجميل كجمال حرفك
القراءة هنا دون اكتفاء
عميق الحرف والوصف
صح نبضك وسلمت
""
"
حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها