قبل الغياب اريدها أنثى
قبل الخراب إذ غزت احزاني
الثكلي مدامع مقلتي
فتحت باب
وبقيت وحدي اكتب وصيه
عل عيونها التي سحرت
ذاك الجنون بداخلي
تذر رماد أوجاع الحياه
على الضباب
ليعود صبح قد غفت
فيه الحياه
ليعود قلب قد أرق لنا
ان ندندن في هواه
مجنون لو تدرين بعد
كل لقاءنا ادنو الي
ذاك الحنين ف اقيس
طول ذراعي
كيف اضمها
وعيونها السمراء
وجنون ذاك العطر
وبسمه شفه
لو ذقتها نسيت اوجاعي
وبقيت كما أنا
حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها
لله درك حين توغل عميقا
في حقول الضوء و الجمال
لروح التجلي بين جبين الابداع بلؤلؤ حرفك.
نثريه مخملية من رتوش الى عمق المعنى
وحزنها و لربما لنافذة تطل على فجر مشرق
أكثر فرحا تعانق فيه الروح لبحر السعادة
ابدعت وامتع
لك جنائن الورد