مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ | |||||
|
مَجلةَ زاخِر الغيمَ | |||||
|
|
| |
![]() |
![]() |
#18 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
وعلى رصيف الأمنيات
حنينٌ يجر أذيال الخيبة متسولًا في محطات اللقاء وعلى وسادته خيالٌ وَ حنينٌ جامح صهيلُ لهفةٍ وعنفوان . وخلف الأضلع حنين جامح شوق عارم يصرخُ لوعةً وصغار الشوق جياعٌ عطشى والوصل حجرٌ أصم لا يتفجر ولا يتشقق ليخرج منه اللقاء على هيئة عناق . بالمناسبة يا سندباد : رغمًا عن أنف الزمان والمكان هنا لن يقف الحديث وستمشي الأمنيات بلا توقف ..! فأهلًا بحرفك أيها الأنيق مداد شكرٍ وورد .. " نِثَارُ الْغَيْم "
|
|
![]() ![]()
الساعة الآن 11:05 PM
|