مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ | |||||
|
مَجلةَ زاخِر الغيمَ | |||||
|
اعلانات زاخِر الغيمَ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
| |
![]() |
![]() |
#11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اقتباس:
:
طقوس ماطرة تعبر مسامات الحاجة تدغدغ الوجنات بقطرات ونسمات باردة وميضها يسجو فيافي الروح والوجدان تُغرق جدائل الشعور وتشذب اطراف الإحساس لتمتد الأعناق للسماء ملبيه والجزء والكل يتأرجح بفرح ، وتمنحنا الغيوم تباشير تسكبها برفق. زمرد الحرف والأبجدية حرفك ينشطر نصفين بحر من العذوبة وسماءمن النقاء وبينهما وميض بارقه يلوح ،جذوته تتوق لها العيون وتسكن القلوب لنغتسل بعبق مداد طهرك و غيث سماؤك مغدق وما زال يحرضنا للمزيد من الهطول . شكراً بحجم هذا الحضور وروعتك وفالك التوفيق مع عظيم الامتنان لسموك تقديري ![]() ![]() وفصول الحياة تشكلت وفقه تحولت إلى طقوس ماطرة فتبتسم السماء ات ذات ليلة راودتني حتى إذا ألقيت عليه السلام ناديت لقلبها قائلا الحب أنت نقاء وسلام انفلق القدر بك غيمًا لذلك دعنا نستظل بالمطر . قرأة عميقة أغرقتك فى روح النص وحرفك سلم الرؤية بين السطور فكان عُبوركَ كما الغمام حين يُبلِّلُ وجناتِ الورد بطُهر نداه طاب الحرفُ المُنسكِبُ حُسنًا .. " نثار الغيم "
|
|
![]() ![]()
الساعة الآن 04:07 PM
|