تأتيك الفخامة من قلم يسحر اللبَّ غواية في حرفه
عبد الرحمن
تسيّدت بكبرياء في قافيتك
مازلنا نسرجُ قناديل المحبة وفاء لكل ما تقدمه لنا
قلم متمكن وحرفك ماتع وجميل
دمت ودام حرفك لنا
""
"
حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها
لأني أحبك....
عاد الجنون
يسكنني..
والفرح يشتعل ....
في كل جوانب
روحي ...
وآهات جسدي
لأني أحبك..
عادت الالوان الى العالم...
بعد أن كانت
سوداء ورماديه
لأني احبك
تفتحت كل الازهار
التي اقسمت بدونك
ان لا تزهر
واحتضنت العصيان
علي الطبيعه
لأني احبك
احببت كل
الوجود
والوجوه
والاشياء
وكل ماحوت الارض
بلا حدود
أحبك لاني
اراك مرسوما على كل
الوجوه
المبدع الراقي عبدالرحمن
اقف هنا صامتا عاجزا رافعا لك قبعتي
احتراما وتقديرا وشكرا على هذا الطرح
الشامخ الراقي التي تجولت فيه بين السطور
والكلمات وقراءتها مرات ومرات فوجدت فيها
الرقي والجمال والروعه والابداع اقل وصف لها
ولكن ليس غريبا ولا جديدا طالما المعرف هو
عبدالرحمن لا بد وان ترى الروعه والجمال كما
تعودنا ان نرى منه
الشكر لك شكرا يليق بك
دمت مبدعا متالقا
تحياتي وكل الاحترام