خربشات تحت رذاذ المطر ( أحاسيس )

دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع والتميز
لك مني كل التقدير
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ودي وعبق وردي

اللحن الاخير معجب بهذا

سلمت يمينك على الطرح
نترقب المزيد من جديدك الرائع
تقديري لسموك

اللحن الاخير معجب بهذا

الجميل هو حضوركم
لى الشرف
اشكركم جزيل الشكر
كل الموووووده والتقدير

الجميل هو حضوركم
لى الشرف
اشكركم جزيل الشكر
كل الموووووده والتقدير

حرف من القلب يجول بالخاطر فينثر مايجول به

الحب العشق الذي يسبقه الاعجاب أولاً كان هو مصدر الحرف
روعه وزود هو حرفك كاتبنا الراقي

*،





طرح جميل .،
وإنتقاء ثري بالذائقه والفائدة .،
سلمت ودام رقي ذوقك
ويعطيك العافية .،
لقلبك السعادة

حبيبتك كرذاذ المطر نعومة رقيقة كالسحاب
وكالورد بشذاها الفواح جميلة
كالأرض حين يلامسها المطر نقية
جميعها صور تخلق توازنًا بين الرقة والقوة
وتعكس جمالها الداخلي والخارجي .

تضاد يكمن في "أنفاسنا الباردة وأكوابنا الساخنة"
هنا التناغم بين البرودة الخارجية (الشتاء)
والدفء العاطفي، مما يعمق إحساس الألفة .
ذكريات بسيطة عميقة
حيث التفاصيل الصغيرة تصبح بالذاكرة خالدة .
الحنين والفصول غير المكتملة
والعاطفة والمشاعر لا يمكن اختزالها في كلمات .
تكرار السؤال "لماذا هي؟"
يعكس الرغبة في تبرير الإختيار
ليس كشكٍ بل كتأكيد على تفردها وأن لا امرأةٍ غيرها .

نص ثري بكمٍ من المشاعر العميقة
يتجسد ذلك باستخدام صور طبيعية جميلة
ومجازات مؤثرة .
اللحن الأخير ..
أحاسيس تنضح بالصدق والعفوية
كأنها محادثة حميمة بين العاشق والمحبوب
والشتاء خلفية يضفي جوًّا من الوِجدان،
حيث البرودة تُذيبها حرارة المشاعر .
نصٌ لا يشرح الحب بل يُجسده عبر تفاصيل تبدو عابرة
لكنها تُختزل في القلب كأساطير .

" نِثَارُ الْغَيْم "

سلمت يداك على روعة الطرح
وسلم لنا ذوقك الراقي على جمال الاختيار
لك ولحضورك الجميل كل الشكر والتقدير
أسأل الباري لك سعادة دائمة

طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الحضور الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار