رسَائلُ الشَّفق ،’ مِحرابٌ مُبتَّل " غِواية "

/..
تتراقص على جمر الآهات
تمطره قبلات هنيئة وود
تتغلل بمسامات الروح
تنتشي اريجاً فاتن
يختم بعناق ساحر
ليملأ الأرجاء نوراً وبهاء
تمتمة وتعويذة
تقيه من مراوغة الشعور
تسكب في روحه طمأنينة
تروي بها الاوردة سلام
تحوطه بانفاسها دفء
ختامها قُبلة مسك
في محراب مسجد مجيد
بهندسة معتقة
تقترب منه ومع كل ومضة
يسبحون .

القديرة زمرد
تراقصت انامل النور همس وضاء
يمشي الهوينا يرسم من شفتي حرفك
شعائر فرح وتفاح .
شكرا لجميل العطاء وسموك العذب
يختم مع التقييم والاعجاب والمنح
ولك عاطر التحايا والورد

جنون الصمت♡ ,شذى♛ معجبون بهذا