البعض منا قد يسمع كلام قيل عنه بالباطل فيسرع الى اتهام اي شخص يأتي في باله وقد ينفعل جراء هذا الكلام ويتخذ قرارات متسرعه
وهو لا يعلم أن الحقيقة خلاف ذلك تمامًا.
الاتهام دون بينة من أجل وأعظم الأمور التي تفسد العلاقات بين الناس،فقد شبه اللهُ تعالى من يخوض في أعراض الناس بمن يأكل لحم أخيه ميتًا، لتشمئز منه الأبدان وتعافه الأنفس السليمة.
قال تعالى: «وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ» (الحجرات: 12).
وباب أولى أن يتحلى المسلم بهذا الأدب العظيم مع المسلمين، وهو السماحة وحسن الظن، وأن يتجنب إطلاق السوء
قال عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه: (لا يحلُّ لامرئ مسلم يسمع من أخيه كلمة يظنُّ بها سوءًا، وهو يجد لها في شيء من الخير مخرجًا. وقال أيضًا: لا ينتفع بنفسه من لا ينتفع بظنه)
لجهودكم باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها