ماذا دهاك يافتي كي ترافق غيمه
اتظن ان تكفي هواك
اتظن انها إذ ما حجبت بدرا
تستطيع احتواك
اتظن انها إذ جنحت بين النجوم
قد تعتق تناهيد ارتجاف في مقلتيك
حتما هي كما هي تعاتب
وقتها إذ ماكان يحمل نضجها
كي تنهمر حتما عليك
قد لاتخاف إذ تعاند حظها
بسحابه أخرى تبهر ناظريك
قف لا تكابر
ف خوفك لايكفي كي تحلق نحوها
او ترتمي هي شوقا إليك
ماذا دهاك إذ انكسرت
برغبه وانت تعرف منتهاك
لا هي تعرف من تكون
ولا انت تدرك متى تعود
إلى هواك
حطمت مايكفي من
من شجون عنادها
ولقيت في ارتباك
الضلوع حتما بقايا للهلاك
أدمنت توصيف الغياب
برهبه اتعبت من قد يراك
مالي إذ أخبرت عنك
حكايتي قالت تمهمل
لا اريد ذاك الضجيج
ف الصمت حتما في بهاءك
عد يافتي فرحله الشوق
إذ ما احيط بها السراب
كانت هلاك