في مدى ماجمعت كان الضياع
اقتفي في دهاليز الغياب
عطرها
اتوعد الشمس ان تراها
واغيب خوف انفضاح القمر
اشتهي منها عناق لايدواي
وتشتهي ان تبقى حتما خيال
لونها الاسمر في ريشتي
يلمح الضوء ويلوح للقدر
بين آهات الليل ونضج عيونها
بعض حلم صلب القهر
على ضحكتها
وراني عاطف وجه الضجر