قبل الغياب اريدها أنثى
قبل الخراب إذ غزت احزاني
الثكلي مدامع مقلتي
فتحت باب
وبقيت وحدي اكتب وصيه
عل عيونها التي سحرت
ذاك الجنون بداخلي
تذر رماد أوجاع الحياه
على الضباب
ليعود صبح قد غفت
فيه الحياه
ليعود قلب قد أرق لنا
ان ندندن في هواه
مجنون لو تدرين بعد
كل لقاءنا ادنو الي
ذاك الحنين ف اقيس
طول ذراعي
كيف اضمها
وعيونها السمراء
وجنون ذاك العطر
وبسمه شفه
لو ذقتها نسيت اوجاعي
وبقيت كما أنا