كانت صورته آخر مارأت قبل أن تغفو
ومع أول خيط للشروق
وجدته عطراً على وسادتها
دفئاً يُغلف أوردتها الباردة !
ابتسمت لأنه بات يسكنها ..
قربه يُحييها ..
ويمحو حزنها .. بأحبّك ي ياسمين
فتحت نافذتها لتستقبل آتيها المملوء به
فهو من تحب وهو من سيبنيها من جديد .