مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ | |||||
|
مَجلةَ زاخِر الغيمَ | |||||
|
|
| |
آخر 10 مشاركات |
الحصريات العامة للحصريات التي تخص المواضيع الدينيه او الحواريه او الحياة الزوجيه او ادم او حواء .. الخ ( ولا تقبل الحصريات التي سبق نشرها ) |
11-26-2022, 03:24 PM | #5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاخر الغيم ، طرح بقمة الجمال وما نقش كان دوحة غناء بالاثراء والتدبر وبنظر المساواة موجودة وكما بينته الاية الكريمة ولا يوجد اختلاف وتفاوت الا في المواريث وتوزيع التركات وقد تبين ذلك في منزل التحكيم ،والاسلام ضمن وكفل للمرأة حقوقها وان اختلفت النسبة في في هذة الجزئية بين الذكر والانثى . قال تعالى : ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين ) 2/ تحتاج المرأة الى العدل وقد تبين ذلك في تشريع النكاح التعدد في الزوجات- قوله تعالى: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة}(النساء:3) وفي السورة نفسها في موضع آخر، نقرأ قوله سبحانه: {ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم}(النساء:129) والمساواة بين الجنسين قد وضحها القران وماهية الانسان والضمير : قال تعالى “يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً” (النساء: 1) لتكن مخافة الله في كل شي في التعاملات ولا نساوي الرجل بالمرأة الا فيما امر به الله ففي الإدلاء بالشهادة ليست شهادة المرأة كالرجل في الثبوتيات واصدار الاحكام . والقرآن وضح تلك المقاييس وبينتها السنة المطهرة تفصيلاً . لقد ورد في القرآن ما يقارب إحدى وعشرين آية جاءت في المساواة تخاطب الذكر والأنثى في قضايا متعددة. فقد خاطب القرآن الرجال والنساء على قدم المساواة بشأن العمل الصالح في قوله عز وجل: ï´؟وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًاï´¾[7]، وجاء قوله تعالى:ï´؟فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِï´¾ موضوع ثري للغاية ولنعلم جميعاً ان الحلال بين والحرام بين وما ساد العدل الا بورك في الحال والمال ودامت الالفة بين الناس الشكر لك وجميل ما طرح هنا كان اشراقة نور وتنوير وجمال به نستزيد لك وافر الشكر والتقدير والاحترام الختم ومكافئة هذا الابداع ولا عدم يارب ... هذه الحقيقة الغير قابلة للنقاش تزعل البعض حيث يعيشون وهم بأنهم نخب ثقافية ومؤثرين يتكلمون بغرور مستفز . (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم) هذه الآية فيها رد على كل العادات الظالمة للمرأة وفيها رد على من يطالبون بالمساواة الكاملة بين الرجل والمرأة وينسون الفوارق الأصيلة بينهما . يكفينا في هذا قوله تعالى (ليس الذكركالأنثى ) حيث خلق الله الذكر والأنثى وجعل سبحانه لكل منهما صفات مختلفة ومهام مختلفة لايمكن لأحدهما تغييرها . بالمناسبة أستاذي زاخر أجدت كالعادة وأثريت الموضوع بأكثر مما يستحق زدته أفكارًا ومعرفة شكرًا كثيفة لسموكم ولتفاعلكم أنرت صفحتي وشرفتني مداخلتك الغير مستغربة . سلسبيل عذب كان حضورك .. سلسبيل عذب كان حضورك ؛.
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الساعة الآن 04:48 PM
|