ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ  
     
مَجلةَ زاخِر الغيمَ  
     
 
فَعاليِات زاخِر الغيمَ َ
آخر 10 مشاركات
من ثم عدت لي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:59 PM - التاريخ: 11-15-2024)           »          كتاب نجاحك في صباحك| (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:59 PM - التاريخ: 11-15-2024)           »          اللحية الزرقاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:59 PM - التاريخ: 11-15-2024)           »          وصية عظيمة من صحابي جليل في زمن الفتن (خواطر ايمانية ) للشيخ : د.محمد بن غيث غيث حفظه الله (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:58 PM - التاريخ: 11-15-2024)           »          نعم الرجل عبدالله - لفضيلة الشيخ د . محمدغيث (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:58 PM - التاريخ: 11-15-2024)           »          قصة توبة | لفضيلة الشيخ د / محمد غيث (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:58 PM - التاريخ: 11-15-2024)           »          تفسير ابن كثير - صفحة القرآن رقم 187 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:58 PM - التاريخ: 11-15-2024)           »          تفسير ابن كثير - صفحة القرآن رقم 77 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:57 PM - التاريخ: 11-15-2024)           »          تفسير ابن كثير - صفحة القرآن رقم 50 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:57 PM - التاريخ: 11-15-2024)           »          أبو داود - حياته وسننه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 01:57 PM - التاريخ: 11-15-2024)



قسم القصص والروايات الحصرية لـ زاخر الغيم بقلم العضو ويمنع المنقول.

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-08-2024, 10:08 PM
زمرد متواجد حالياً
Awards Showcase
 
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Aug 2022
 آخر حضور » اليوم (12:43 PM)
آبدآعاتي » 1,127,990
 مواضيعي » 2987
الاعجابات المتلقاة » 14571
الاعجابات المُرسلة » 313
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الأدبي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » زمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond reputeزمرد has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك fox
اشجع hilal
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي رسائِلُ الشَّفقْ ؛/ مِحْراب مُبتَّل " بَيْن " ..













رسائِلُ الشَّفقْ مِحْراب مُبتَّل "
بَيْن الذَّاكِرةِ وَالنِّسْيَانِ " بَصْمة "
رُوحٌ حَائِرةٌ قَابِع بَيْن ثنَاياهَا
قلْبٌ شِبْهُ ميِّت ،, أو رُبَّمَا هُو ميِّتٌ حقًّا .!
نبْضٌ هَادِئٌ يتسَارعُ فقطْ ؛~ عِنْد قُدُومِ

تِلْك التَّفاصِيلِ لِأنَّهَا قَاسِيةٌ
فهِي لَا تُشْبِهُ كُلَّ الذِّكْريَات .
مشاعِرٌ وَقفتْ فِي المنْتصفِ
وَنِهايةٍ تُرِكتْ مفْتُوحةٍ ،~ أَسْئِلةٌ لَا أَجْوِبة لهَا ,!
هُو لَا يهْرُب مِن‏ وَاقِعهِ حِين تعلَّق بِالأمل /..

بَيْن الضَّوْضَاءِ وَالسُّكُونِ " هُدُوء "
ليْلةٍ شِتوِيةٍ أَمَام البحْر ..
عوِيلُ الرِّيَاحِ البَارِدةِ وَهبُوبِ الثُّلوج
ظلَامٌ دامِسٌ يسُودُ فِي المكَان
تخيُّلَاتٍ ,~ وَرأْسٍ يعْصِفُ بِالْأفْكار
وَفِي الصَّدْرِ مشَاعِر مُختلفةٍ تتضجَّر مِن تنْهِيداتهِ .,
أَفْكَارٌ غيْر مفْهُومة ملِيئَةٌ بِالمشَاعِر
وَكُل هذَا يُطْرِب أُذُنيْه ,~ تنَاقُضٌ عجِيب .,!
كَان يتلذَّذُ بِلسْعةِ البرْدِ الَّتِي تسْرِي بِداخِلهِ
وَكَأنَّهَا الحيَاةُ تسْرِي فِي جسدهِ /..

بَيْن الإنْكَارِ وَالْحقِيقَةِ " علَامَة "
يعُودُ لِمكْتبهِ يجْلِسُ قرِيبًا مِن مِدْفأةِ الحطبِ
تزُورُهُ الذِّكْريَات فِي هذَا الجوِ الدَّافِئ
وَتتنَاثرُ الصُّورِ فِي مُخيِّلتِه .,
تضْرِبُ الرِّيَاح زُجَاج النَّوافِذِ الشَّفَّافةِ
فلم تكُنِ النَّوافِذ بِالنِّسْبةِ لهُ مُجرَّد فتْحةٍ فِي الجُدْران !~
فقدْ كَانتْ شجرةُ الصَّفْصَافِ البَاكِيةِ بِمظْهرِهَا الأنِيقِ
وَأوْراقِهَا الرُّمحِيةِ وَفُروعِهَا الطَّوِيلةِ
المُتدلِّيةِ كالشْلَّالِ على تِلْك النَّافِذةِ ملَاذًا آمِنًا
يبُوحُ لهَا بِأسْرارِه .~ وَكُلُ مَا يُكدِّر خَاطِرُه
وَبِكُلِّ مِا أُتِيتْ تُنْصِت لهُ
تُخَاطِبهُ بِرُوحِها عبْر الهوَاءِ وَحفِيفِ أوْرَاقِها
الَّذِي يمْنحهُ الإِحْساس بِالهُدوءِ وَالطَّمأنِينةِ /..

بَيْن اَلمُبررِ وِالْعُذْرِ " إِشَارة "
يتبَادرُ لِذهْنهِ ،,
تُرى مَاذا فعلتِ الرِّيحُ بِشجرةِ الصَّفْصَافِ
لِتنُوح هكذَا،~ هل هِي خَائِفةٌ أم غَاضِبة !؟

بَيْن الخيْرِ وَالشَّرِ " فَوْضَى "
يشْعُر بِأَنَّهُ مُبعْثرٌ وَداخِلهُ فوضىً تُزْعِجُه
تخْرُجُ مِنْهُ على هيْئةِ تنْهِيدةٍ داخِلُه يصْرُخ ,~ يُنَازِعُ الموْت .
يرْفع رأسهُ لِلسَّمَاءِ فِي مُحَاولةٍ مِنْهُ لِيُضِيء قِنْدِيلُ الأمل ,.
فيرى النُّجُوم جمِيلةً فِي بعْثرتِهَا
وَينْظُر إِلى الغيْمِ الكثِيفِ المُزْدحِم
وَكَأنَّهُ مُواسَاةٍ وَلُطْفٍ خفِيٌّ ~.
تلْتفِتُ عيْنَاهُ إِلى تِلْك الصَّفْصَافةِ وَفُروعِهَا المُتشَابِكةِ
يُصْغِي لِصوْتِ صُرَّارِ اللَّيْلِ الَّذِي يخْلُو مِن أيِّ لحْنٍ أو وزْن ,؟
كُلُهَا مُبعْثرة ؛! فيُوقِن فِي قرَارةِ نفْسهِ
أنَّ تِلْك الفوْضى يصْنعُ مِنْهَا حيَاتهِ المُكْتظَّةِ بِالتَّفَاصِيلِ
حتَّى اللَّا شيْء أَصْبح يعْنِي لهُ شيْئًا /..

بَيْن الحَقِيقةِ وَالتَّحْرِيفِ " جَانِبٌ آخَر "
تأسِرهُ الذِّكْريَات ,~ فتتحوَّل إِلى وِشَاحٍ يغْمُرهُ بِالدِّفْء
وَتحُفُّهُ رعْشة رَاحةٍ بَاعثةٍ على السَّكِينة
فِي لحْظةٍ أَوشكتْ فِيهَا الرُّوح على أنْ تتْلف ~!
فهُو مُحَاطٌ بِهَا مِن كُلِّ جَانِبٍ .،
فيطْمئِن ,.
كَانتْ لهُ الأمَان
تفُوح مِنهَا رائِحةُ الخُزَامى وَلوْنُ شعْرِهَا كقهْوتهِ المحْرُوقةِ .
كُلُّ شيْءٍ بَات مِثْلُ السَّرَاب ,~ لا نجَاة مِنْ هذا الْبُؤْسِ
فكُلُّ الإِتِّجَاهَاتِ نِهَايتُهَا خيْبة /..

بَيْن الإِدارَاكِ وَالإِغْفَالِ " فرْدٌ مُهمَّش "
هل الوعْيُ الذِي يتحكَّمُ بِالمرْءِ أم اللَّاوعْي ~؟
هل هِي أَخْطَاءٌ يلْزمهُ أنْ يُصوِبهَا ؟!
فلَا مدًى لِحُبِّهِ وَعطْفِهِ ؛, بِفضْلِهَا حَلُم لِلحْظةٍ /..

بَيْن الحيَاةِ وَالْمَوْتِ " يَأْس "
خيْبةُ أملٍ شدِيدة ,،
شعر بِوحْدةٍ مُوحِشةٍ أَكْثر مِمَّا توقَّع بِمحْوِهَا مِن ذاكِرتهِ
وَلو عرِف صُورتهَا بِذاكِرتهِ لفضَّل أنْ تبْقى ذاكِرتهُ ممحُوُّة ,~
يُفضِّلُ دائِمًا أنْ يتعَايش معْ ذِكْرياتهِ المُؤْلِمةِ
على أَلَّا يحْظى بِذكْريَاتٍ
فلم تعُدْ تُسبِّب لهُ الألم ,~ بل تُثِيرُ اِشْمِئْزازهِ !/..

رسائِلُ الشَّفقْ مِحْراب مُبتَّل "


رسائِلُ الشَّفقْ مِحْراب مُبتَّل "رسائِلُ الشَّفقْ مِحْراب مُبتَّل "رسائِلُ الشَّفقْ مِحْراب مُبتَّل "رسائِلُ الشَّفقْ مِحْراب مُبتَّل "


رسائِلُ الشَّفقْ مِحْراب مُبتَّل "
بَيْن النَّجَاةِ وَالغَرقِ "مُقْتطفَاتٍ مَن الَّذكِرة "
لطَالمَا تسَاءل ’؟ عِنْد أيِّ حدٍّ سيتوقَّف ،!
أيُّ الطَّرفيْنِ سيخْتَار ~، إِمَّا أن يفْقِد ذَاكِرتهُ ،’
وَإمَّا أن يفْشل فِي الخُرُوجِ مِن دوَّامتِهَا وَيغْرق فِيهَا /..

بَيْن الأمْنِيةِ وَالخيْبةِ " اِحْتِواء "
وفِي مُوَاسَاةٍ لِصفْصَافتهِ يهْمِس لهَا ،~
أَعلَم أَنَّكِ أيْضًا تتألَّمين
ثَمَّة شَيْء أُريدُ بِشدَّةٍ أن أَخبَركِ بِه
كَانَت هُنَاك أَشيَاء كَثِيرَة أَردَتُ فِعْلهَا مَعهَا
لِماذَا فَعلَتْ ذَلِك أَترِيدُ حقًّا قتْلي؟/..


بَيْن الإِحْسَانِ وَالاِسْتغْلَالِ " وحْشِية "
هلْ مَرَّتْ عليْكِ لحْظةٍ
زَاركِ فِيهَا الحنِين بِلَا سَابِق إِنذَارٍ مِن الشَّوْق ~؟

ثمَّة أَشْيَاءٌ تجْعلُ البشَر ضُعفَاء
بِمُجرَّد أنْ يُقيِّدُوا أَنْفُسهم بِالاِهْتِمَامِ بِعلَاقةٍ تَافِهةٍ كهذِهِ !؛
لِيُصْبِحُوا كَائِنَاتٍ عدِيمةُ الفَائِدة ,، وَمُثِيرةٌ جِدًّا لِلشَّفقة ’،
يُسْتغلُّون وَيُصْبِحُون قَابِلِين لِلاِسْتبْدَالِ وَيسْهُل هجْرهُمْ /..

بَيْن النِّعْمةِ وَالنِّقْمةِ " دَمعَة "
ظلٍّ يحِنُ لَها وَيَا لِخيْبةِ الأمَلِ حِين كَان يتوقَّع شيْئًا مِنْهَا ~!
فعليْهِ أنْ يتقبَّل طبِيعتُهَا ؛،
لن تُقيَّده ،~ وَسيُصْبِح مِثَالِيًّا بِذَاتهِ ؛،
أَحقَّا تُرى أنَّ هذِه الأوْقَاتُ السَّعِيدة ستأْتِينَا ,؟
سَأحْرِصُ على أنْ تَأتِي ,، فاطْمئِنِي /..

بَيْن الوحْشِ وَالإِنْسَانِ" طُعْم "
أحْيَانًا يُرَاوِدُنِي حُلمٌ ؛~ حُلم أُلَاحِق فِيهِ شخْصًا كُلَّ ليْلةٍ
لَا أَعْرِف منْ هُوَ وَلَا أَتذكَّرُ الكثِير مِن الحُلم ,!
لكِنَّ قلْبِي يتألَّم ,~ وَيشْعُر بِأَنَّهُ تمزَّق قبْل أنْ يسْتيْقِظ /..


بَيْن النِّهَايةِ وَبِدايةٍ جدِيدةٍ" مُطَاردة "
قرِيبًا سيمْضِي الشِّتَاءِ بِريَاحهِ الهوْجَاءِ وَبرْدِهِ القَارِس ~؛
وَسيعُودُ الرْبِيع ؛، فصْلُ يقظَةِ الحيَاةِ بُعد هُجُوعِهَا
وَسنحْيَا مِنْ جدِيد ؛.
وَالجُزْءِ المُعقَّد ~! أنْ يقْبل تِلْك المشَاعِر التِي يصْعُب عليْهِ فهمُهَا
بدلًا مِن الضَّوْضَاءِ المزْعِجةٍ التِي تَدُورُ فِي رأسِه الآن ؛’
مُعْظمُهَا صُرَاخ ،؛ لكِنَّهُ لَا يسْمعُهَا فقطْ
بل وَكأنَّهُ يشْعُر بِهَا أيْضًا ~!
هذَا هُو الشَّيْءُ الوحِيدُ الذِي يجْلِب الهُدوء لِرُوحهِ .~
وَكَّلُ ذلِك يجْعلهُ يُعَانِي ؛
وحِين تلَاشى ذَاك الأمَانِ تمسَّكَ بِبعْضِهِ /..

بيْنَهُ وَبيْنُهَا" حَمِيمِية "
وَكمَا تُنْصِتُ لِرُوحِهِ يُنْصَت لِرُوحِهَا وَلِخشْخشتِهَا
ترْبِطهُ بِصفْصَافتِهِ علَاقةٍ حمِيمِيةٍ وُنِظَامٌ إِيكْيُولُوجِي
عبْر حِوَارٍ صَامِتٍ بيْنهُ وَبيْنهَا
يُدْرِكُ مِنْ خِلَالهِ ضجِيجُهَا الصَّامِت
أُوتعلْمينْ:
التَّعَلُّق بِالْحزْن أَشبَه بِحَشو الجُيوب بِالْحجارة
ثُمَّ الذَّهَاب لِلسِّباحة .!
لَكنَّه لَا يَعرِف كَيْف يُوقف الألَم.
بِبساطة مَا يَتَعيَّن عليْه فِعْله هُو النِّسْيان هذَا كُلُّ شيْء /..

بَيْن اِدِّعَاءِ الفضِيلةِ وَالخطِيئةِ " صَحْوَة "
كَان تأَرْجُحَها ؛~ حدِيثًا مُرْهِقًا
أَشْعَل فتِيل أوْجَاعهِ ,~ وَأَصَاب لُجَّة صَمتِه
حِين تُغرْغِر المحَاجرِ وجْدَا ؛!
كُلُّ شيْءٍ بَات مِثْلُ السَّرَابِ ،؛ لَا نَجاة مِنْ هذَا البُؤس ؛
فكُلُ الاتِّجَاهَاتِ نِهَايتِهَا خيْبَة !~
لَا يسعُنِي إِلَّا أنْ أَتخِّيل مدَى الإرْتِبَاكُ الذِي نشْعُر بِه الآن ’،
هذَا ليْس خطؤُكِ ~؛
لَا شيْء مِمَّا يحْدُث ذنْبُكِ ,، لَا شيْء مِنْه
/..

بَيْن الأَملِ وَاليَأْسِ " رَاحَة "
برْقٌ يخْطِفُ الأبْصَار ،~ يُمزِّقُ السَّمَاء
اِزْدَاد الرَّعْدُ قعْقعةٍ تصُمُّ الآذَان
نزَل المَطرُ ,، كأفْوَاهِ القِربِ مِن شِدَّتهِ
يُشْعِرهُ هذَا بِالتَّحسُّن !.
وبِابْتِسَامةٍ دَافِئةٍ مُشْرِقة ، يُغْلِقْ نافذَته
ورُوحهِ ملِيئَةٍ بِالمُتْعةِ وَالفرح ~.
ومَا زَالتْ شجَرةِ الصَّفْصَافِ مُنْسدِلةٍ على اِسْتحْيَاٍ تُشَاطِرهُ الخُنوع
حِين كَانتْ تتَأرْجح ذهَابًا وَإيَابًا ،؛ وَكأنَّهَا تسْجُد لِبَارِئهَا
تطْلُب مِنْهُ العوْن وَتسْتجْدِي الرَّحْمة /..

رسائِلُ الشَّفقْ مِحْراب مُبتَّل "





حفِيفُ حرْفٍ كعزْفِ نَايٍ حزِينٍ يسْتفِزُّ الحنِين
اِنْدمج فعَانق البنَان حِين لَاقَاهُ فاكْتمل عِقْدُ البوْح ؛~


" نِثَارُ الْغَيْم "






 توقيع : زمرد







رد مع اقتباس
9 أعضاء قالوا شكراً لـ زمرد على المشاركة المفيدة:
 (11-11-2024),  (11-10-2024),  (11-10-2024),  (11-10-2024),  (11-08-2024),  (11-08-2024),  (11-08-2024),  (11-10-2024),  (11-09-2024)
 

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 30 ( الأعضاء 0 والزوار 30)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"حامدي" يهزم "الإيراني" ويُلحق به "الياباني" حاصدًا ذهبية "كبار آسيا للكاراتيه" في ماليزيا روح صَـدّى الـمَـلآعِـبَ! 21 11-05-2024 04:25 PM
الانتقالات الصيفية.. "بيساكا" على رادار النصر و"فاران" بالصورة و"مودريتش" و"موراتا" هدف لأندية دوري روشن ملكة الحنان الفاتنة صَـدّى الـمَـلآعِـبَ! 36 10-28-2024 03:31 AM
رسائِلُ الشَّفقْ ؛/ مِحْرابٌ مُبتَّل .لـــظَى .. زمرد ثورة حروفَ وغيث من السماء الحَصريُ! 34 10-20-2024 07:38 AM
روسيا.. "لجنة الدفاع" تكشف تفاصيل بشأن "T-90 الروسية" و"ليوبارد 2" الألمانية و"أبرامز" الأمريكية صفحات عاشقة الأخبار العالمية 20 07-07-2023 05:06 PM


الساعة الآن 01:59 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
دعم وتطوير نواف كلك غلا