ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ  
     
مَجلةَ زاخِر الغيمَ  
     
 
فَعاليِات زاخِر الغيمَ َ
آخر 10 مشاركات
" إلى من ستدخل على حياته من بعدي (الكاتـب : - - الوقت: 10:41 AM - التاريخ: 11-19-2024)           »          الرجل الذي يظن أن العمل حياته" (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 10:36 AM - التاريخ: 11-19-2024)           »          افضل الاحذية الرجالية المريحة التي يفضلها الرجال (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 10:35 AM - التاريخ: 11-19-2024)           »          ملابس شتوي رجالي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 10:34 AM - التاريخ: 11-19-2024)           »          ملابس رجالي 2024 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 10:33 AM - التاريخ: 11-19-2024)           »          6 نصائح لإظهار "عضلاتك" بأناقة في الشتاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 10:33 AM - التاريخ: 11-19-2024)           »          تصاميم قمصان رجالية من مجموعات خريف 2022 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 10:32 AM - التاريخ: 11-19-2024)           »          موديلات معاطف رجالية لخريف 2022 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 10:32 AM - التاريخ: 11-19-2024)           »          عرض أزياء فندي للرجال لخريف وشتاء 1 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 10:31 AM - التاريخ: 11-19-2024)           »          عرض أزياء فندي للرجال لخريف وشتاء 2024-2025\3 (الكاتـب : - آخر مشاركة : - - الوقت: 10:31 AM - التاريخ: 11-19-2024)


العودة   منتديات زاخر الغيم > ۩۞۩{ فصول من قناديل زاخر الغيم }۩۞۩ > الأخبار العالمية

الأخبار العالمية ا•°ل جَديد " الأخبار " , مَحليا و عالمي [ أذكر المَصدر ]•°..!

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-01-2024, 11:30 AM
ميلانا متواجد حالياً
Lebanon     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 130
 جيت فيذا » Oct 2022
 آخر حضور » يوم أمس (10:10 PM)
آبدآعاتي » 700,638
 مواضيعي » 881
الاعجابات المتلقاة » 3305
الاعجابات المُرسلة » 361
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond reputeميلانا has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي تقرير: العراق يوازن بين حقوق الأسرى والخوف من ظهور تنظيم جديد



يقول المزارع العراقي شاكر صالح إنه كان يشعر بالخوف من تنظيم داعش لكن خوفه من هزيمته كان أعظم. وتتمثل مشكلته في إقناع الناس بأنه لم يكن يؤيد


المتطرفين.فعندما أخرجت القوات العراقية التنظيم من مدينته بمحافظة صلاح الدين الواقعة شمالي بغداد رحل صالح مع التنظيم المتطرف الذي اشتهر بين خصومه باسم داعش. وبقي قدر ما استطاع في دولة الخلافة التي أعلنها التنظيم وهي تتقلص رويدا رويدا.
قال صالح (49 عاما) "اعتقدنا أن الفصائل ستقتلنا لأننا كنا نعيش تحت حكم داعش. ولذلك هربنا" مشيرا إلى الفصائل الشيعية التي ساعدت في إلحاق الهزيمة بالتنظيم.
وأضاف "هذا هو السبب الذي دعانا للبقاء مع داعش. تعودنا عليهم وكنا نعرف ما علينا أن نفعله للبقاء على قيد الحياة".
ويعيش صالح الآن في مخيم الهول مترامي الأطراف الخاضع للحراسة على الجانب السوري من الحدود حيث يعيش ألوف من أنصار تنظيم داعش المتمسكين بأفكاره بين 70 ألفا من العراقيين والسوريين وغيرهم.
ويركب بعضهم سيارته التي يستعملها كسيارة أجرة لكسب رزقه إذ يتقاضى دولارا عن كل رحلة.
وقالت امرأة سورية في المخيم ذكرت أن اسمها فاطمة لرويترز "إذا أذن المولى ستعود الخلافة".
ويستعد العراق لإعادة مواطنيه من مخيم الهول الذين يتجاوز عددهم 30 ألفا. لكنه يواجه معضلة في تقرير مصيرهم وكيفية التعرف على من كانت تربطهم صلات حقيقية بتنظيم الدولة الإسلامية ومن وجدوا أنفسهم عالقين في دولة الخلافة.
وتعني صعوبة التمييز بين هذين الفريقين اللذين ينتمي أفرادهما في بعض الأحيان لعشيرة واحدة في الهول أن كثيرين من أمثال صالح يواجهون البقاء محتجزين لفترة طويلة بمقتضى الخطط التي تعكف الحكومة على دراستها.
ويقول حقوقيون وجماعات إغاثة إن بغداد تخلت في الآونة الأخيرة عن فكرة بناء مخيم منفصل لاحتجاز القادمين من مخيم الهول فيه وذلك بعد أن اعترضت عليها وكالات الإغاثة التي تعتمد عليها بغداد في إعالة مئات الآلاف من المهجرين.
ويقول مسؤولون وجماعات الإغاثة والمنظمات الحقوقية إن أحدث اقتراح عراقي يقضي بوضعهم في مبان وهياكل لها صفة الدوام في مناطق معزولة تخضع لحراسة قوات الأمن.
وقال علي بياتي عضو المفوضية العليا لحقوق الانسان في العراق وهي هيئة شبه رسمية إن المخيمات مؤقتة ولا يمكن أن يعيش فيها الناس إلى الأبد.
وأضاف أن الحل الوحيد هو تخصيص مناطق تخضع للمراقبة والحماية من جانب الدولة وتزويدها بالخدمات والعمل على دمج هؤلاء الناس.
وقال عدد من العاملين في مجال المساعدات إن وكالات الإغاثة أكدت أنها لن تقدم دعما لمخيم احتجاز جديد أو لمنطقة اعتقال وذلك بسبب احتمال حدوث انتهاكات حقوقية. وتسعى الوكالات وفقا لخطة اطلعت عليها رويترز لوضع من يجتازون الفحص الأمني في مخيمات النازحين القائمة.
وامتنعت وزارة الهجرة والمهجرين العراقية ورئاسة الوزراء عن التعليق على الخطط الحالية للمحتجزين في مخيم الهول.
مشكلة عالمية
لأن أغلب من يعيشون في مخيم الهول خرجوا من آخر قطعة من الأرض كانت تحت سيطرة تنظيم داعش في شرق سوريا فليس من السهل تمييز أصحاب الفكر المتطرف عن غير المتطرفين وضمان ألا تغير المجموعة الثانية آراءها.
وقال مسؤولون غربيون إن الأمن العالمي قد يتعرض للخطر مرة أخرى إذا أخطأت بغداد في تقديراتها مثلما حدث عندما سيطر تنظيم داعش، الذي خرج من عباءة تنظيم القاعدة بعد أن استغرقت هزيمته سنوات، على مناطق سنية في العراق بين مجتمعات كان أفرادها يشعرون بأن الحكومة التي يهيمن عليها الشيعة تضطهدهم.
وقد تم اعتقال معظم العراقيين الذين تربطهم صلات واضحة بالتنظيم مثل المسلحين وأفراد أسرهم ونقل بعضهم إلى العراق لمحاكمتهم.
ويقول كثيرون ممن يعيشون في المخيم الذي تسيطر عليه قوات من أكراد سوريا تدعمها الولايات المتحدة إنهم لا يؤيدون الدولة الإسلامية لكنهم تمكنوا من العيش تحت حكمها القاسي بتجنب لفت الأنظار إليهم.
ويعيش صالح وعراقيون آخرون من منطقته في خيام منفصلة عمن يشتبه أنهم من المقاتلين في مخيم الهول ويصف الأجانب المحتجزين في منطقة أخرى بأنهم "متطرفون".
وتقول الحكومة إن إبعادهم عند عودتهم إلى العراق عن المخيمات الحالية والمناطق السكنية سيحميهم من اعتداءات الناشطين الذين عانوا تحت حكم الدولة الإسلامية ويسهم في تجنب انتشار الأفكار المتطرفة.
وتقول منظمة هيومن رايتس ووتش التي تتخذ من نيويورك مقرا إن من الممكن نقل المقيمين في مخيم الهول الذين يعتبرون مصدر خطر لمشروعات سكنية مهجورة أو لم يكتمل بناؤها أو في حاويات يتم تحويلها إلى مساكن بدلا من المخيمات.
وقالت بلقيس ويل الباحثة في المنظمة "ما يفكرون فيه الآن أكثر استدامة. وهذا يعني أنهم يتوقعون احتجاز الناس هناك لفترات أطول".
وسبق أن قالت المنظمة إن مثل هذه الخطط تمثل انتهاكا للقانون الدولي الذي يمنع الاحتجاز التعسفي دون محاكمة.
وتريد بغداد أن تتجنب تكرار تجربة معسكر بوكا الذي كان مركز احتجاز تديره الولايات المتحدة وعمل فيه أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش الذي لا يزال مطلق السراح على توسيع شبكة المتطرفين خلال الاحتلال الأمريكي للعراق.
وقال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي في وقت سابق من العام الجاري إن ثمة فرقا بين الأسر التي احتجزها داعش رهائن والأسر التي رافقت الإرهابيين.
وأضاف أن العراق سيحترم حقوق الإنسان لكن من الضروري وجود تدابير أمنية حتى لا يتسرب أنصار التنظيم إلى المجتمع مرة أخرى.
ويعيش في مخيمات المهجرين الحالية حوالي 450 ألف عراقي وتقول جماعات الإغاثة إن هؤلاء يحرمون في هذه المخيمات أحيانا من توثيق أوضاعهم ويواجهون احتمال ألا يعودوا أبدا إلى بيوتهم بسبب ارتباط حقيقي أو مزعوم بتنظيم داعش.
ويقول مسؤولون غربيون إنه سواء احتجز هؤلاء في مخيمات أو في مجمعات سكنية خاضعة للحراسة أو أطلق سراحهم فكلما طالت الفترة التي يشعر فيها السنة الذين عاشوا في ظل الدولة الإسلامية بالتهميش زاد احتمال أن يستغلهم المتشددون الساعون لإعادة تنظيم صفوفهم وتوسيع نطاق حركة التمرد.
الفصائل
رحبت أغلب المجتمعات السنية بهزيمة تنظيم داعش الذي سرعان ما اكتشف السنة أنه اضطهد كل من اعتبره عدوا له بغض النظر عن مذهبه الديني. لكن أفرادها يخشون التهميش والاعتقال إذا ما عادوا إلى مناطق في العراق أصبح للفصائل الشيعية اليد العليا فيها.
وقد وُجهت اتهامات لبعض الفصائل الشيعية في العراق بتنفيذ هجمات انتقامية من السنة الذين كانوا يعيشون في كنف داعش الذي نفذ أعمال قتل جماعي للشيعة الذين وصفهم بالكفار.
وتنفي الفصائل تنفيذ أي هجمات من هذا النوع وتقول إن أي حوادث من هذا القبيل معزولة وغير ممنهجة.
وقد رحل صالح وأسرته عن بلدتهم في محافظة صلاح الدين عندما أخرجت القوات العراقية المتشددين منها في العام 2015 وانتقلوا إلى الموصل لمدة عامين ثم إلى القائم آخر معاقل داعش في العراق.
وقال "حين تعرضت القائم للهجوم دفعنا أموالا للمهربين لنقلنا إلى سوريا".
وأضاف صالح في روايته التي لم تستطع رويترز التحقق من صحتها "نبغي العودة للديار لكن لن نفعل ذلك ما دامت الفصائل مسيطرة هناك. سيقتلوننا أو يحبسوننا. دمروا أرضنا الزراعية وشاهدت فيديو لهم وهم يشعلون النار فيها".
ولم ترد وزارة الهجرة والمهجرين العراقية التي تتولى مسائل العودة والمخيمات على طلبات للتعليق على الخطط الخاصة بالنازحين أو الانتهاكات الحقوقية المزعومة.
ويقول البعض إن عشرات الألوف من العراقيين والسوريين القابعين في مخيمات سيقبلون بمرور الوقت عودة التنظيم إذا كان ذلك بابا لعودتهم إلى بيوتهم.
وقال خالد فصال السوري البالغ من العمر 30 عاما المقيم في مخيم الهول بعد هروبه من بلدة البوكمال عندما استردتها القوات الحكومية السورية "لم أرحل عن مدينتي بسبب داعش. لكن عندما جاء النظام لم أكن أريد المجازفة.




 توقيع : ميلانا


رد مع اقتباس
5 أعضاء قالوا شكراً لـ ميلانا على المشاركة المفيدة:
 (10-02-2024),  (10-03-2024),  (10-02-2024),  (10-03-2024),  (10-02-2024)
 

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تقرير جديد يرصد نمو قطاع الأمن السيبراني عالميًا شذى♛ اخبار التقنية ومستجداتها 20 11-15-2024 02:54 AM
تقرير جديد يؤكد خطط سامسونج لإطلاق هاتف Galaxy Z Fold6 Ultra روح اخبار التقنية ومستجداتها 34 11-11-2024 12:26 AM
مقترح جديد لهدنة في غزة.. هل ينجح الوفد المصري؟ إ اللحن الاخير الأخبار العالمية 23 07-21-2024 12:23 AM
دانيال كريج فى لوك جديد بأحدث ظهور له مع زوجته شذى♛ ღ اخبار الفن والمشاهير ღ 19 12-22-2023 06:55 PM
تقرير جديد يكشف عن ملامح نظارة آبل القادمة للواقع المختلط شذى♛ الـكـمّـبـيُـوتـرِ وَ آلـبَـرآمِـج وَ الـتـطـبِـيـقـآتُ 24 10-09-2023 12:41 PM


الساعة الآن 11:09 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
دعم وتطوير نواف كلك غلا