اشتقت لصفحتي التي انت فيها....
وكان شوقي لك خاصة وعموما لكل من فيها...
اشتقت لمن قالت اكتب...
واشتقت لمن قآلت حتما انت تعنيني...
اشتقت لمن كان قارئا ناقدا لافكاري وسطوري.....
اشتقت لتلك العيون التي بالنظر كانت تحاكيني...
اشتقت لمن أمطرتني هيلٌ من التحايا...
وبالليل هي بحكاياتها تأويني..
ياصفحاتي كم الروعه بالاوراق اجدها...
وفي خفايا السطور قلوب تنبض لراعيها...
اشتقت لعطرك
الذي يتجسد فيه العود والمسك
ويبآن كدمع العشق في مآقيها...
لكل احبتي اهدي لكم محبتي وعلى صفحتي.....
ومع رفقتي..
اهازيج عشقٍ تاجج ...
فتخيلته فآق الغيم...
فيمطر ورداً على بردٍ
يشكل عُقدٍ في جيد حبيبتي...
كانه اللؤلؤ المنشود من محيط هيامي آتيها....
هي بنات افكاري
تآخذني الى البعيد البعيد لمن قلبي تغنى فيها...
حبيبتي كتبت لعينيك نثري وقآفيتي....
اهذا يرضيك
وتكفي عن سؤالي هل مازلت تحبني ؟؟؟؟؟
كما انا اراك سيدي وحبيبي ويقيني