تستبد بي ولا أقوى على نسيانها
خيبه الآهات تتلو وهل
للجرح لحن
نشاز الوقت حين يسمع تناهيد
الهوى أقوى من صمت الضلوع
في يدي فرشاه نست
ملامحها
لكن سواد اللون اطغي
حين تراه
كونها اخر خرافه البخل
في عين عاشقها
اسرف في البوح
حتى ظن الجميع
طيبه المعنى
دون ترويض القهر
لايلائم القلب
ف العقل استخار
َالعيون التي ارسلت
برقيه المدح
أصبحت لاتقوي
على الدمعات
وانفاس الخطى
فاحت مع رائحه الشوق
دون قصد كي تراها الغمام
لكن لا ارتواء
كما انا متروك لبعضي
منهك وقت يمر
اهاتي تحترق لنشرب
فنجان عافيته دون
إسراف العقول