في المدى رغبه لاتطال الشدي
ربما ربما
حيثما تعد الخطى رحلتي
اهب لا أخشى الاذى
حرف روحي عتيق لايعي
غير ذا
وابتسام الضفاف يترك اللحن
بهاء.
وارسم النجوم في زفه البدر
تعلو غيوم
والشجن يرتوي بعد
عسر الحنين
حيثما لا يزال قلبي
يغسل أوهام اللقاء
يستفيق الجنون
يركض الحلم خوف
انشغال الاناء ب الاناء
لست وحدي كئيب ف الجميع
ربما
يخشى العناء
ريثما استظل كي تراني انا
قد أطيل البقاء