على رصيف الانتظار ..!
بين الواقع والخيال،
هناك امنيات واحلام..!
لازالت انتظر وانتظر،؟
ليس ذنبي اني رسمت احلام على الورق؟
وليس ذنبي اني تخيلت ان الواقع ربما يتغير ويتحول؟
انها ذنب الامنيات التي كبرت دون علمي؟
كنت اعيش باحلام وارتب حياتي على انها تتحق يوما ما؟
كبرت وكبرت واستوعبت انها مجرد امنيات؟
وقفت مكاني طويلاً ..!
وقررت ان لا انظر للخلف وان اسير بثبات!
وحتماً يوما ما سا تتحق احلامي ،
وتصبح امنياتي واقعاً لا خيال،!