ودي اكتبك واقلامي الحبلي
ب اشواقك تعاندني
والصمت يجرجر خيبه اللقيا بتنهيده
وأنا موعد غفر للحزن وفرش سجاده النسيان
احس اني بلا هم احمل ثقال الليالي ولو كان همي أصبحت تحرقني الأحزان
كانت وطن رغم خيالات كتابي لاحت ملامحها ونسيت ربابه الألحان
كانت تروادني عن اللقيا إذ مااتوني حزن وحرف ورهبه السجان
أسمى من الشوق صار رحال ومن الوجع أصبحت شايل قصيده
ثابت على همه الشوق ثقال
ادري بأن البحر عائم والموج وليمه
والنضج يهدد مابقى بي من أحلام
وانات ليلي تغار من عيني الجرئيه
ل شاهدت ضفه النهر وانقال
شاف السندباد ملامح حبيبه