زعمت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن الممثلة الأمريكية آمبر هيرد، تركت هوليوود، وانتقلت للعيش في العاصمة الإسبانية (مدريد) للابتعاد عن الجدل واللغط الحاصل بعد خسارتها قضيتها الشهيرة التي رفعها ضدها طليقها النجم جوني ديب قبل نحو عام.
وكانت الصحيفة اللندنية، قد ذكرت أن آمبر هيرد «انتقلت للعيش بهدوء في إسبانيا مع ابنتها (أونا)».
وأضافت أن صديقة «هيرد» المقربة، قالت إن الممثلة الأمريكية تتحدث الإسبانية بطلاقة، وهي سعيدة بالعيش فيها، رغبة في تربية ابنتها بعيداً عن كل الضوضاء في هوليوود.
ولفتت إلى أن الممثلة، البالغة من العمر 37 عاماً، ليست على عجلة من أمرها للعودة للعمل أو لهوليوود على وجه التحديد، لكنها ربما تعود عندما تجد المشروع المناسب.
ورغم الحديث عن ابتعاد آمبر هيرد عن «هوليوود» إلا أن أنباء مؤكدة تشير إلى أنها ستلعب دور «ميرا» في فيلم «‘Aquaman and the last Kingdom».