مركزَ تحمِيل زاخِر الغيمَ | |||||
|
مَجلةَ زاخِر الغيمَ | |||||
|
اعلانات زاخِر الغيمَ | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
| |
![]() |
ثورة حرفٍ في الوريدّ سَبقُ نشرِهَآ بقلم مبدعينا وتم نشرها سابقاً |
![]() |
#16 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
محبةُ الله سبحانه مِن لوازِم إسْتكمال الإيمان وشُروطه
كشجرةٍ طيِّبةٍ أصلُها ثابِتٌ وفرعُها في السَّماء وعلاماتُها تظهر في القلب والجوارح فتدلُّ كدلالة الثِّمار على الأشجار والدُّخَان على النار . هِي الغاية التِي نتنافسُ لأجْلِها لِننال القُرب مِنه والفوز بِمرضاته . محبةُ الله علاقة ٌ طرْدِية كُلَّما ازددنا حُبًّا لله ازدادت معرفتنا بِحقِّه . أُستاذي : لا حُرِمِنا بيَاضُك والنُّور حيْثما وأيْنما عبْرنا نتنفسُه دِفئًا وحياة . " نِثَارُ الْغَيْم "
|
|
![]() ![]()
الساعة الآن 04:29 AM
|