اوضحت المخرجة كاملة أبو ذكري أنها في البداية كانت لا تحب مصطلحالدراما النسائية، لأنها كانت تري أن فيه نوع من العنصرية، وسعت أن تخرج تبتعد عن هذا القالب وذلك ظهر في فيلم "ملك وكتابة"، فالشخصية الأساسية كانت رجل.
وأضافت خلال ندوتها في مهرجان القاهرة السينمائي، أنها علي الرغم من ذلك وجدت نفسها تتجه إلي هذا النوع من الدراما، أولاً لقوة مواضيعها والقضايا التي يتم تناولها من خلالها، وثانياً لأنها يتم الاهتمام بها من قبل المهرجانات والجمهور.
ويشار إلى أنه تم تكريم تكريم المخرجةكاملة أبو ذكري من مهرجان القاهرة السينمائي في دورته ال٤٤، بجائزة فاتن حمامة للتميز، في حفل الافتتاح الذي أقيم الأحد الماضي