وصف غادي آيزنكوت الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي، يوم الأربعاء، عملية تحقيق الاستقرار رفح جنوبي غزة بالأمر المعقد، لافتا إلى أن الأمر قد يستغرق 5 سنوات.
وقال آيزنكوت لإذاعة الجيش الإسرائيلي "من يقول أننا سنحل بعض الكتائب في رفح ثم نعيد المختطفين فهو يزرع وهمًا كاذبًا - وهذا حدث أكثر تعقيدًا بكثير. والحقيقة هي أن الأمر سيستغرق من 3 إلى 5 سنوات لتحقيق استقرار كبير وبعد ذلك سنوات عديدة أخرى لتشكيل حكومة أخرى".
وبشأن إعادة المختطفين في غزة، قال آيزنكوت: "أتمنى أن يتم ذلك، لكنهم منتشرون في عشرات المواقع".
وأضاف أن "حماس ليست منظمة إرهابية فحسب، بل منظمة أيديولوجية. حتى لو أجروا انتخابات في غزة اليوم، فسوف يفوزون" - وربما حتى إعطاء معركة كبيرة ليائير جولان".
وشن آيزنكوت، هجوما حادا على رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، خلال مشاركته في مؤتمر للأمن والشؤون الإستراتيجية نظمته كلية نتانيا، معتبرا أنه يزرع "وهما كاذبا" عبر الشعارات التي يرددها بشأن الحرب على غزة، مشددا على أنه "فشل على الصعيدين الأمني والاقتصادي".
لجهودكم باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها