اشتقت لصفحتي التي انت فيها....
وكان شوقي لك خاصة وعموما لكل من فيها...
اشتقت لمن قالت اكتب...
واشتقت لمن قآلت حتما انت تعنيني...
اشتقت لمن كان قارئا ناقدا لافكاري وسطوري.....
اشتقت لتلك العيون التي بالنظر كانت تحاكيني...
اشتقت لمن أمطرتني هيلٌ من التحايا...
وبالليل هي بحكاياتها تأويني..
ياصفحاتي كم الروعه بالاوراق اجدها...
وفي خفايا السطور قلوب تنبض لراعيها...
اشتقت لعطرك
الذي يتجسد فيه العود والمسك
ويبآن كدمع العشق في مآقيها...
لكل احبتي اهدي لكم محبتي وعلى صفحتي.....
ومع رفقتي..
اهازيج عشقٍ تاجج ...
فتخيلته فآق الغيم...
فيمطر ورداً على بردٍ
يشكل عُقدٍ في جيد حبيبتي...
كانه اللؤلؤ المنشود من محيط هيامي آتيها....
هي بنات افكاري
تآخذني الى البعيد البعيد لمن قلبي تغنى فيها...
حبيبتي كتبت لعينيك نثري وقآفيتي....
اهذا يرضيك
وتكفي عن سؤالي هل مازلت تحبني ؟؟؟؟؟
كما انا اراك سيدي وحبيبي ويقيني
وكما تجتاح العاصفة منازل الطيبين
اجتاح الشوق والحنين هذا النص
هنا وطن من الذكريات
ومحاولات من الكاتب
أن تلجم جموح العاطفة بِلجام العقل
ومؤلم أن نعود لبعض الأماكن لكن بدونهم
في لحظات الخلوة مع النفس
يجتاحنا الشوق لشيء من الماضي
حتى الحجارة التي كنا نجلس عليها
والشجر الذي كنا نستظل بظله
حتى ولو أخفيت تلك المعالم بلغة الحضارة والتطوير
فكيف لا نشتاق لمن هو من دم وروح
""
الكاتب الانيق"اغداالقاك "
ما أروع انسيابية المشاعر ورقة العواطف
وقوة السبكة رائع يا ألق
كلمات ولا أروع كاتبنا المتألق
كعادتك تكتب بأحاسيس عفوية يسكنها الابداع والجمال
توشم بالختم وترفع للتنبيهات وتمنح مكافاة الادارة
مع كل الشكر والتقدير
ليس بغريب عليك هذا التألق المميز
كعادتك تعزف الحرووف على اوتار القلووب الحزينه
فيتعمق بنا الإحساس
وياخذنا سريعا إليك
ادون الإعجآب برآئعتك
دمت بحفظ الرحمن
همسات من عطر الورد
وموسيقى موج التفت حول عنق الشمس حروفك
حروفك كزخات الأمطار
تتساقط على ارض العذوبه
لتملأ الفضاء الفسيح بعناقيد من ياسمين نديه
فـ سلمت اياديك الثريه
تقييمي وتقديري
:
مبدعنا الراقي
حرفٌ مطوق بلعشق
هطل ب وقار ل يمطرنا بالألق والضياء
ارتوت من معين احساسك الجميل
شكرا لامتاعنا بهذه الكلمات العذبه
تقديري لحرفك الغيداق
وأعطر تحياتي
لك