جعلها ربي حقا
يُحبك العمر وحاجته الملحة في ولوجك في روحي ..
لأن الجسد للفناء تظلّ روحي التي تُحبكِ بُغية الخلود ..
ها أنتِ وحدك أشعلتي في فتيل أيامي ما يحرق كل ما سواك ويُحيله إلى رماد ..
كل شيء معك وبعدك لا يعاود التكرار ..
تكتبين الحياة مرة أخرى ..
أقدار تتفتح لأول مرة في حياتي وتصافحني
لأول مرة بكل دهشة كأنها تحمل وجهك ..
أحبكِ وأتصنم أمام قدرتك الأنثوية الهادرة
كيف تستطيع أنثى أن تغير حياة رجل ؟!
كيف لها أن تغير حياته وملامحه وأحلامه
وما يُحب وما يكره، تغير نظرته وفلسفته ..
ثم تترك بصماتها على كل شيء فيه ..
كيف أحببتك إلى هذا اليوم ولهذا الحدّ؟!
كيف جئت شبيهة بي ملتصقة بروحي إلى هذا المستوى ..
متوحدة مع حياتي وكأن قدرينا كتبا في السماء على لوحين متلاصقين.
جئتِ كضوء الصباح
اسأليني الآن : عنكِ
قولي : تُحبني : " أليس كذلك ؟ "
وأنا كل يوم مُنذ أنتِ
لا أضيق بل أتسع
كل يوم أترقب ..
كل يوم تحملني أمنية أكبر من سابقتها ..
كل يوم ومافيكِ سلامٌ و أمان
وجهكِ ..
عيناكِ ..
ابتسامتكِ ..
وصوتك ..
وهذا العالم دونهما عبث
ولا فرصة لحياة قادمة تلوح في الأفق
إلا وفيها وجهك ..
وجهك يا روحي الذي يمنحني الثبات حتى أحبك لآخر العمر
كأنه إحدى المعجزات ..
طفلتي ..
أيّ كلام في الحُب يمكنه بلوغ قلبك
أظنّه الذي لا يقال .. ويحسّ
شعوري بكِ ..
وشعوركِ الدائم بأن الحب قدر
وأن أقداري جاءت بك عصية حتى على التوقع
ولحُسن حظي ..
أنكِ صالحة للحياة
مجنونة .. مشاغبة لذيذة
ومحرضة على الحُب ..
وأن كل الذي مضى دونك ..
صبر وأنتِ الفرج
وما كانت الأيام إلا فرصة كامنة كاملة من الترقب ..
وأنكِ عظمة اكتشافي ..
كما أنتِ .. بكل سيئاتك وحسناتك
بكامل شغبك ..
لطافتك ..
حنانك ..
اسمك ..
احبك من فمك ..
كل شيء يحملك ويغرسك في روحي
كل يوم بما يفاجئني ويدهشني مثل وجهك .. واحبك ..
استطاعت تلك الأنثى أن تملأك حياة
تقرّبك من كوثرها
فترشفه حتى تنسى معنى الظمأ
تحيطك بروحها فلاتجد معها
غير التوق وجمال الوجود
تسكن فيك ;
وبك تكتمل سعادتها
وهي بك نديّة عاشقة مولعة
ولا سواك
يرسم على شفتيها الابتسام ..
عشق ..
كاتب متمكن
تجيد جذب كامل مشاعرنا
نقرأك فنبدأ بمعيتك
مشاهد عشق عذبة
وكم نشتاق
لجديد منك يشبه الربيع
طبت وطاب لنا وجودك
ولقلبك سعادة لاتنتهي
تحياتي وكل اعجابي
ماصنع الحب فيني اعجوبه
فما كان التوقع أن الهوى سيغير
احوالي ، وقناعاتي ، وتعلقاتي
ماتوقعت أن يوما يهزمني الحب نحوك
بهذه القوه ، وأكون إمرأه اقسى هم لديها
سماع صوتك ، والتمعن في وجهك
لهذه القوه حبك غيرني ؛
وكأنك تصنع حدود كياني
تقيم كل انجازاتي البسيطه جداً
لشيء عظيم حين تلمسه يداك
اليوم أقتنعت أننا نتغير إن أحببنا
نتغير كثيرا دون أن نشعر
كما تغيري الان معك ..
عشقي .. جمال النص واحساسك
يفوق الوصف بلا شك
أبدعت
يسلم القلم والاحساس
تحيه وورد
حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها
عشق.. ايها الالق سأترك نبضي عالقا بين السطور
فهنا شيءٌ من وهج حرف وعشق روح
وما بين فيضاً من الحب وأشواقه كان اكتشاف
وجه اوقعك بالغرام
وذوب قلبكك بالهيام
.ايها الراقي
هنا حرف يستحق التقدير
لك ينحني القلم
مودتي
طفلتي ..
أيّ كلام في الحُب يمكنه بلوغ قلبك
أظنّه الذي لا يقال .. ويحسّ
شعوري بكِ ..
وشعوركِ الدائم بأن الحب قدر
وأن أقداري جاءت بك عصية حتى على التوقع
ولحُسن حظي ..
أنكِ صالحة للحياة
مجنونة .. مشاغبة لذيذة
ومحرضة على الحُب ..
وأن كل الذي مضى دونك ..
صبر وأنتِ الفرج
///
شاعرنا القدير
//
وااااو ماشاء الله
عليك
فيض من الجمال
كان..
هنا دامت
إطلالتك فياضة
بروح العطاء
والتألق..جميل
ورائع سلمت
أناملك الذهبية
دام وهج حرفك
لك التقدير مع باقات
الياسمين لقلبك
هنا قلم أقل ما يقال عن مداده أنه طاغي السحر والعذوبة
ألقه يملأ الصفحات ويريق الودق على أوردة تتوق لرشفات تروي الظمأ
أبدعت وأجدت إدخالنا في برواز لوحتك المترفة بالصدق
بوحك أذهلني حقاً
تحياتي لك واعجابي ومداد شكر وامتنان
تقديري و
وما كانت الأيام إلا فرصة كامنة كاملة من الترقب ..
وأنكِ عظمة اكتشافي ..
كما أنتِ .. بكل سيئاتك وحسناتك
بكامل شغبك ..
لطافتك ..
حنانك ..
اسمك ..
احبك من فمك ..
كل شيء يحملك ويغرسك في روحي
كل يوم بما يفاجئني ويدهشني مثل وجهك .. واحبك ..
:
كما أن كل يوم بداية جديدة
لولادة / أُحبك ..
أحُبك اليوم ليست كاتلك التي كانت بالأمس
بل أشد لذاذة ..
كل التفاصيل
يصبح لها عنوان ، وتاريخ يُدون
في ورقة كتاب ، لنعود له ونبتسم
كما نحن نبتسم اليوم ..
عشق :
على ناصية الشعور ولد الحرف من فاك
كما لمن يكن من قبلك