ظُلمة ليلٍ
تغتالُ شمس العقل
عتمةٌ أُخرى ما بيني وبيني
وظلمات ثلاث ..
انتظار يتلوه انتظار
وبعده ماضي يعيد نفسه
انتظار لا منتهي ممزوج بالألم
بصيص أمل ما يلبث أن ينطفئ
ولا يبقى منه إلا السراب
انتظار ممتد يملأه الإشتياق .
في قمة الألم تهرب الفراشات
تتلحف الأحلام
يسكن الليل تُطفئ الأضواء
والموت حولها ينتظر أقرب إغفاءة لك
كي يسرق روحها
وحدها تصارع موتها
دون أن يعلم أحد أو يشعر بها
حتى لا ترى الحزن في عينيك
تموت في مكانها ترحل لحياتها الأبدية .
عهود تشي بعمق الحب وتجذر الوفاء
يقابلها طعنة غدر وجحود
في نصٍ مُختزل جميل خطه يراعك المكين .
إسقاطات ذاتٍ على الدفتر الممزق الغلاف
لتصبح وجدانًا لأعماق الوجع النازف
وسط تغربية الروح نقطة ضوء
تنير دِهلْيز العتمة
وتبدد وحشة الإحساس
والموت البارد الصامت
موت الأرواح قبل مغادرتها الحياة والوجود
لم أجد أمامي سوى قلب كسير
وروح متهالك وصمت الليل
سكون المكان وخيبة السؤال .
زوايا جامدة وبراويز لصورٍ
منحوتة في جوف الفؤاد
ذكريات العهد المقدس
على صفحات الإغتراب المر .
بهدوء وصمت دون أن يبكي معك أحد
وتبقى وحيدًا تنتظر حتى تسقط وحدك.
تغفو نجمة .. ينام القمر
تبقى روحها وحيدة إلا قلبك
يبقى مُتصلًا بأولئك الذين تحبهم .
ولع ..~
قالت له إذهب للحجيم
وخذ قلبي معك
وحين أصبحت
راحت تسأل عن الجحيم ..
بيني وبين الغروب
في التنهيدةِ مواساة وفي ردها مناجاة ..
مافتِئَت وعلى مشارف الخامسة من العُمر زهرة
تلونها البراءة ويغلب حالها الشقاوة
تُصدَم بفقد جنتها وماواهاوثدي ذات يوم أطعمها وأسقاها.
من هنا إبتدأت الحكاية وحاك قلمك الزمردي المشهد
حيث قرأتي حالها والمشهد في ذاتها ووجدانها
طفلة تسيدت دور البطولة منذوا الوهلة الأولى بالفقد
لحظة طُبعت بِحُرقةلتستبيح قلب بريء بوجع مدِّي صامت..
لم تُعَلق على لحظة الحزن تلك سوى إبتسامة تاهت
في سماء أنفاسها آهات لاتعرف كيف تحزن
وذلك الشعور المبهم .
ومازال المداد يصور لنا الواقعة حتى وصلت لربيعها
الثاني والذاكرة تحفظ الأحداث وشريط الذكريات
يعيد اللحظات .
مازالت تكابد وتكابر بالصمت ومجاديفها لم تسعفها
للعبور وتلك الأمواج تخيفها وترتطم تارة بها لتمحو
خط مسيرها وتعاكس اتجاه البوصله بكل منوال
لم تبلغ المنال واوكلت أمرها لرب مُتعال .
غربة مدِّية لم تحض خلالها بعناية أب يعوضها فقد
أم حنونة كانت ترعاها وبطيوف الرحمات وطيب
الكلمات تغشاها .ما أصعب اللحظة وما أحقر الحياة
حين لا تسعفنا الا في الوقت الضائع من النبض ..
حينها تكتسحنا الدموع وتنصهر آمالنا كالشموع
رفقا بنا أيتها الحياة ، لا قناديل تُهدينا ولا خطوات
تسعفنا .وصِدَتْ الأبواب لتبقينا بين مطرقة الفقد
وسندان القسوة بلا حَد.
ستفتح أبواب الامل لامحالة وتمتزج الضحكات بالنور
لتقتلع كل الأوجاع ويحتضر الحزن حينها، لتتبسم
لحظات مابعد الصبر وتهطل السماء عذوبة ورواء
تزيح كل مُر .
وتُطهرُ كل أمر ولا ننسى إن مع العسر يُسر .
"زمرد "
حرفك ناي حزين /صور لنا لحظات عصية
وربك هو الرحيم ومفرج كل كرب وأسيَّة
مبدعة حد الوجع وحد البهاء بلا إنتهاء.
شكرا شكرا ولك موفور الاحترام والامتنان تترا.
مافتِئَت وعلى مشارف الخامسة من العُمر زهرة
تلونها البراءة ويغلب حالها الشقاوة
تُصدَم بفقد جنتها وماواهاوثدي ذات يوم أطعمها وأسقاها.
من هنا إبتدأت الحكاية وحاك قلمك الزمردي المشهد
حيث قرأتي حالها والمشهد في ذاتها ووجدانها
طفلة تسيدت دور البطولة منذوا الوهلة الأولى بالفقد
لحظة طُبعت بِحُرقةلتستبيح قلب بريء بوجع مدِّي صامت..
لم تُعَلق على لحظة الحزن تلك سوى إبتسامة تاهت
في سماء أنفاسها آهات لاتعرف كيف تحزن
وذلك الشعور المبهم .
ومازال المداد يصور لنا الواقعة حتى وصلت لربيعها
الثاني والذاكرة تحفظ الأحداث وشريط الذكريات
يعيد اللحظات .
مازالت تكابد وتكابر بالصمت ومجاديفها لم تسعفها
للعبور وتلك الأمواج تخيفها وترتطم تارة بها لتمحو
خط مسيرها وتعاكس اتجاه البوصله بكل منوال
لم تبلغ المنال واوكلت أمرها لرب مُتعال .
غربة مدِّية لم تحض خلالها بعناية أب يعوضها فقد
أم حنونة كانت ترعاها وبطيوف الرحمات وطيب
الكلمات تغشاها .ما أصعب اللحظة وما أحقر الحياة
حين لا تسعفنا الا في الوقت الضائع من النبض ..
حينها تكتسحنا الدموع وتنصهر آمالنا كالشموع
رفقا بنا أيتها الحياة ، لا قناديل تُهدينا ولا خطوات
تسعفنا .وصِدَتْ الأبواب لتبقينا بين مطرقة الفقد
وسندان القسوة بلا حَد.
ستفتح أبواب الامل لامحالة وتمتزج الضحكات بالنور
لتقتلع كل الأوجاع ويحتضر الحزن حينها، لتتبسم
لحظات مابعد الصبر وتهطل السماء عذوبة ورواء
تزيح كل مُر .
وتُطهرُ كل أمر ولا ننسى إن مع العسر يُسر .
"زمرد "
حرفك ناي حزين /صور لنا لحظات عصية
وربك هو الرحيم ومفرج كل كرب وأسيَّة
مبدعة حد الوجع وحد البهاء بلا إنتهاء.
شكرا شكرا ولك موفور الاحترام والامتنان تترا.
وإن تعانقنا فليست خطيئة
إن الخطيئة أن أضم سواك
فمن سواك لا سواك أنت
وليس كمثلك شيء
فوجودك كافٍ لإبهاج حياة كاملة فما بالك بقلبي
أنت ثم كل شيء خلفك
أنت ولا شيء بعدك
عانقني بحروفك فأنا أشتاقك بين الثانية ونصفها
أنا لست بخير دونك .
قلبي الموجوع بك
ليس به سواك
لا زال لك والصمت بداخله صرخات لا يسمع لها أنين
لست متعبة ولكن أختزل مرارة مجهولة العلة
ولشدة كربي وهمي
على حافة البكاء لا دموع تذرف
ولكن إلى أين
فكل الجهات طريق يؤدي إليك .
واعود لأقول فقدهم يؤلمنا
نحتاجهم بكل الاوقات
هم الاحتواء والدفء والحنان
فقد الوالدين لايعوض
أقسم ان الدمع لم يتوقف حتى هذه اللحظة
حروف لم استطيع الثبات امامها
فكل الامنيات والاحلام بعدهم باتت كوابيس وتحولت لرماد
وليتنا نجد من يعانق فينا الحزن قبل الفرح
الاديبة زمرد ..أَنتي من يعجز الحرف عن مجاراتها
أَن حكت أَحرفُ هواجسها...
فأنتي الأجمل حتى في حزنك باهيه الحضور !!!
كـ النبعِ الصافي كلمآ جفت ارواحنا تأتين لترويننآ من نبعك العذب
غاليتي ودي و تقديري وتقيمي المتواضع لك
حرفُكَ رَبيعٌ فاتِنْ ..
كلمات تصل الي شغاف القلوب
وقلم متميز ينثر عطرة هنا وهناك
الإلهام لبُ الكتابة حقا ..
أروتني أحرفك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي
ياربّ صبراً منكَ ارتوي منه كلما
اشتقت لأختي وسكينة تنزل على قلبي عندمااحنٌ لرؤيتها اجعلني يالله
خيرُ اخت لها و لا تجعلني ألهُو عن دُعائي لها
رحلت عني ولم ترحل مني ربي انها ليست معي لكنها في
قلبي وفي دعائي اللهم ارحم اختي فقيدتي بقدر اشتياقي لها